“أرعبــنــي منظــره عـلـي سـريـره فــي المستـشـفــي ...ووجهه بـلــون الطـبــاشـيـر...وهــو عاجــزاً حتــي عــن السعــال...كــان الرعــب موجــوداَ لكني فتشت فــي نفسي عن حزن حقيقــي فلم أجــد!!!....حتــي عندمــا كان ينظــر نحــوي بعينيــن مذعــورتيــن كأنه يطـلــب نجــدة لا أملكهــا .......وإرتعــت مــن نفســي عندمــا مــات لأني وجدت داخــل نفســي وبرغمـي تنهيــدة ارتيــاح تهتــف : أخــيــراً!!!!”
“أتــبــاهــي أمــام نفســي بمـاضٍ بطولي وأتعمــد نسيــان لحظــة الخــزي”
“هــي ليســت مثــل أي مكــان .....وناسهــا غيــر بقيــة النــاس ...قولي عنهـــم ما شــئــت ...لكنــهم أشجــع مــن رأيت فــي حيــاتي ....!”
“كــيــف تقــول بهــذه الثــقــة أنــنــا سنهــزم الدنــيــا؟!!...أي ســلاح كــان يمكنــنــي أنــا مثــلاً أن أشـهــره فــي وجـــه الدنــيــا...بــعــد أن أغــمــد الجمـــيع الســلاح؟!!!”
“مــا معــنـي الـحــب إذا لم نشتــرك فــي كــل شــيء ....فــي الحـــزن والفــرح؟؟!!”
“كــل الحكمــة لا تفيــد فــي أن تهـــدي الراحــة إلي القلب!”
“الـجــمــال فــي عـيــن الــرائــي”