“أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً .. و لست من هؤلاءالمدّعين الذين يرددون في فخر طفولي: نحن لا نهاب الموت .. كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ؟!!إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...”
“هناك قلب شيخ فى صدرى ........ من الشيخ تعس الحظ الذى أخذ قلبى الشاب؟”
“و أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً ...و لست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر بطولي ...نحن لا نهاب الموت ...كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ...إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...و كفاني أن "عمرو بن الخطاب" _رضي الله عنه_ أعلن أنه يخسى الموت كثيراً ...فأين نحن منه ...”
“الناس تحترم– أو تعتقد أنھا تحترم- من يقول إنه تعس.. لأنھم يعتبرون الحزن علامة على النضج..كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانھا.. أنا حزين وأنتم أوغاد .. ھذا ھو شعار كل إنسان.”
“أنت مصيب لكنك تنسى ما هو أشد قسوة من الموت .. الرعب !الرعب غير المبررالذي يحيل حياتك جحيماً و يجعلك تتمنى الموت و لا تناله”
“لا أحد يستطيع إجادة شئ لا يحبه”