“ساء الأرض عادة يحتجن سبباً لإقامة علاقة مثل تلك. .مايا تحتاج فقط.. شقة خالية!”
“مايا لا دين لها.”
“رائحة سجادة مبلولة في شقة مكتومة !”
“مايا في بعض المعاجم الفينيقية القديمة:إلحاح مرابي يهودي على ماله + فائدة مجحفة.”
“كلماته ..رائحة سجادة مبلولة مُخزنة في شقة مكتومة !”
“مايا تستحق دكتوراه مع مرتبة الشرف في تخصصها وتكريما من الملكة الأم في إنجلترا ولقب دوقة.”
“كانت نوع ثالث .. نوع يسلبك كل فرصة في الرحيل عنه .. تلك التي لا تعلم كم ستبقى معها .. ولن تبحث عن إجابة .. فقط ترغب في أن تراها كل يوم .. كل ساعة .. تصغي لها ولا تسمع .. تسبح في ملامحها .. تتأمل أصغر تفاصيلها .. والعيوب التي أصبحت تحبها .. فقط لأنها فيها”