“أحن لعيناكِ .. لمسقط قلبي”
“أحن إلي لا شئ!”
“عشقك أمر ..و ضمتى لصدرك زيادة همو غربتى عنك أحن من كونك وطنمالكيش سكنولا جلابية تسترك”
“لا أحن إلى أي شيء فلا أمس يمضي ولا الغد يأتيولا حاضري يتقدم أو يتراجعلا شيء يحدث لي !”
“وهذا أيضا هو سبب ترددي في الكتابة إليك ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لي الاختيار فقد اصبحت أنت رمزا لكل ما احبه في وطني وعندما أفكر في مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليك. وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.”
“أحن إلى خبز أميوقهوة أمي .. ولمسة أمي ..وتكبُر في الطفولةيوماً على صدر يوموأعشق عمري لأنيإذا مت،أخجل من دمع أمي!”