“مازلتُ مولَعةً ، تدري تَوَلُّـعُهامشدودةً لكَ من شَعري ومن هُدُبيمن دونكَ العيشُ لا عيشٌ ، وكثرتُهُدربٌ يطولُ ، فما الجدوى من النَّصَبِ ؟”
“لقد أحبّته من حيث لا تدري، فإن الخوف من الحبّ هو الحبّ نفسه.”
“لقد أحبته من حيث لا تدري؛ فإن الخوف من الحب هو الحب نفسه”
“ليس لك من الأرض إلا ما يشغله جسدك، ولا من الطعام إلا ما يسد رمقك، ومن المتاع إلا ما لبست فأبليت، ولا تدري نفس ماذا تفعل غدا، ولا تدري نفس بأي أرض تموت !”
“ما الجدوى من حمل مفكّرة إن كان القدر هو من يملك الممحاة.. والقلم”
“ ومن ثم عشت - في ظلال القرآن - هادئ النفس ، مطمئن السريرة ، قرير الضمير . . عشت أرى يد الله في كل حادث وفي كل أمر . عشت في كنف الله وفي رعايته . عشت أستشعر إيجابية صفاته تعالى وفاعليتها . . أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ؟ . . وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير . . والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . . واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه . . فعال لما يريد . . ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه . إن الله بالغ أمره . . ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها . . أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه . . ومن يهن الله فما له من مكرم . . ومن يضلل الله فما له من هاد ”