“ساهرب مني الي...واركض عني في...وامضي الى حيث كان رجوعي”
“عدت الى موطني لالقى راحة البال وامضي وقتي برفته,فوجدته منتظرا بلهفة موعد وصولي ليجد لذته في حظني”
“ماضاع مني جزء من سيرتي . ماضاع مني ملكي ، وقد كان لي في مرحلة ما ، في زمن ما ولو كان قصير”
“يقول الله لعبده :لا تياس مني ....لو جئت الي باقوالك كلها سيئات كان عفوي اعظم ولا تجتريء علي ...لو جئت الي باقوالك كلها حسنات لكانت حجتي الزم”
“إنك ما بعدت عني، إلا لتقترب مني”
“مهما كان تقييم الباحثين لحكم الاتراك في المناطق العربية الاخرى.. فقد كان للأحساء وضعها الخاص في الادارة والحكم، وذلك يرجع لأسباب متعلقة بموقع الاحساء الجغرافي، وخصوصياتها الثقافية والتاريخية، وتركيبتها السكانية، اضافة الى وجود الصراع الانجليزي-التركي، حولها وعليها. حيث كان العثمانيون يحاولون وبشتى الأسباب والوسائل إرضاء الاهالي، وتخفيف الضغوط عنهم، وكان يكفي أن تُرسل عريضة من الاهالي إلى السلطان، او الى والي البصرة، او الى والي بغداد، حتى يُلبى الطلب، حتى ولو كان عزل المتصرف -المسؤول او الحاكم حسب النظرة التركية-.”