“فالموت مقام في الحياة”
“من احتقار المرأة أن يحال بينها وبين الحياة العامة والعمل في أي شيء يتعلق بها : فليس لها رأى في الأعمال ولا فكر في المشارب ولا ذوق في الفنون ولا قدم في المنافع العامة ولا مقام في الاعتقادات الدينية ,وليس لها فضيلة وطنية ولا شعور ملي.”
“المستعدون للموت تجاه فكرة آمنوا بها هم أخطر من مشى على قدمين؛ فالموت يبدو قصيراً أمام قمة الأفكار الكبرى في الحياة ، تلك التي تهزنا هزاّ وتصرخ علينا :لا تعيش الأفكار إلا على جثة أو جثتين يا رفاق”
“فلتلجي من مقام الصبر إلى مقام التسليم”
“هنا..كُل شيء مُعد كما تشتهي..فلكل مقام مقال:مكبرة الصوت في ليلة المهرجان...وكاتمة الصوت في ليلة الاغتيال!".”
“بكت المرأة لأنها كانت في حاجة إلى البكاء. كانت نهيلة في حاجة إلى موت كاذب كي تبكي. فالموت الحقيقي لا يبكينا بل يسحقنا”