“اقرأكانت النداء الأول .. ولكنها النداء الدائم أيضاً, المتصلأ, المتواصل, السائر إلى المنتهى.”
“شتّان بين من يخترق النداء مسامعه ولا يعلم أو ينتبه أن الآذان قد رفع ! وبين من ينتظر ويتحرّى النداء بفارغ الصبر !”
“هناك من يخترق النداء مسامعه ولا يعلم أو ينتبه أن الاذان قد رفع ! وهناك من ينتظر ويتحرى النداء بفارغ الصبر ! شتان بينهما”
“إنهُم يعتبرونها تحدٍ،ومن يدري؟ فلعلَّهُم إذا اتيح لهم الانتصار أن يُنفذوا تهديدهم المعروف بألا يبقوا في الموصل منارَةً واحدة يرتفعُ منها النداء إلى الله..”
“انا ما ناداني احد بأي صوت، ولما نوديت، لما يهدأ الزمان شهراً واحد لألبي النداء”
“ليس هناك ماهو موحش للمرء أكثر من أن يُنادى عليه بهذا النداء يا أخ ياأخ هي بالتحديد , العبارةُ التي تُلغي الأخوة !”