“كان ملحداً متعصباًُ.. وقد راح – أثناء مناقشتي معه - يقسم لي بالله العظيم أنه على حق ! ”
“لا تتركي مقعداً تجلسين وتنسين نفسك عليه . انتظري واقفة كي تذكّرك ركبتاك بنفاد الوقت ، ونفاد قدرتك على الوقوف . فالذي تنتظرينه ربّما كان أثناء ذلك ممدداً أو نائماً . أقصد نائماً مع غيرك . وقد يكون تزوّج ورزق منها صغيرات وصغاراً ... أثناء عقد قرانك على الانتظار!”
“شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء (وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين) تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا”
“الصُّوفِيٌّ هو مَنْ قام بالله على قلبه , وقام بقلبه على نفسه , بمعنى أنه قائم بأمر الله ونَهْيه على قلبه فهو يأتمر بأمر الله .. ولما كان القلب هو مَلِكُ الجوارح فمعنى ذلك أنه قائم بقلبه على نُفْسه التي هي محل الشَّهَوات ..”
“اتركوا لي على الأقل حق تخبّط الساقين الذي يتمتع به المحكومون بالشنق”
“إذا كان الأنسان مع الله كان الله معه وأرسل له عند الحاجةعلامات على ذلك”