“شمس الأصيل و النبى ما تذهبى خوص النخيلو يا ناى على الشط ابكى و النائحات بتميلسواد و ضلمة و عتمة على صفحتك يا نيل و اللى عايز يرتوى يرجع مريض و عليل د. لطفى السيد إبراهيم المستشار فى الأمم المتحدة فى إحدى قصائدة عن تلوث النيل”
“هذه قاعدة: نحن نتعب فى البحث عن الراحة.. و نشقى فى البحث عن السعادة.. و نفلس وراء الفلوس.. و نولد و نموت و ننسى أن نعيش.”
“دخل أديب على الخليفة عبدالملك بن مروان فوجده يقرأ فقال له : يا أمير المؤمنين إن الكتاب أنبل جليس , و آنس أنيس , و أصدق صديق , و أحفظ رفيق , و أكرم مصاحب , و أفصح مخاطب , و أبلغ ناطق , و أكتم وامق (محب) , يورد إاليك و لا يصدر عنك , و يحكى لك , و لا يحكى عنك , إن أودعته سراً كتمه , و إن استحفظته علماً حفظه , و إن فاتحته فاتحك , و إن فاوضته فاوضك , و إن جاريته جاراك , ينشط بنشاطك , و يغتبط باغتباطك , و لا يخفى عنك ذكراً , و لا يفشى لك سراً , إن نشرته شهد , و إن طويته رقد , و خفيف الموؤنة , كثير المعونة , حاضر كمعدوم , غائب كمعلوم , لا تتصنع له عند حضوره فى خلوتك , و لا تحتشم له فى حال وحدتك , فى الليل نعم السمير , و فى النهار نعم المشير . فقال عبدالملك بن مروان : لقد حببت الىّ الكتاب , و عظمتَّه فى نفسى , و حسَّنته فى عينى ..”
“سألونى : ما الذي تريد أن تراه فى كيرالا ؟قلت :كل ما رأيت قبل ذلك منذ أكثر من أربعين عاما فيومها كنت أراها بعين و اليوم أراها بعينين و تجارب طويلة فى السفر فى القارات الخمس .و سألت عن مكتبةفى العاصمة تريفندورم و الآن اسمها ثيروفنا نثابورام قالو ماتت صاحبتها و تديرها الآن حفيدتها و يدهشك إسمها. فقلت : و ما اسمها. قالوا : أنيسا منصورة .قلت : هذة تهمة و لكن سوف أرى و كلها مادة لكتابة جديدة .”
“هؤلاء الذين يعدمون الأشجار عندنا هم آباء الأطفال و الشبان الذين يحتفظ كل واحد منهم بمسمار فى جيبهلكى يخربشبه السيارات و الجدران و يمزق المقاعد فى الأتوبيس و فى السينما . إنهم مخربون مدمرون و آباؤهم سفاحون للأشجار و إرهابيون للجمال”
“"إن العقل الانسانى محدود . و لكنه يحاول أن يشق هدومه , و أن يحطم قيوده . و أن يعرف ما وراء هذه الحدود ... ما وراء هذا السور .. انه يحاول كما يحاول الأعمى أن ينظر من ثقب فى قناع أسود على وجهه!”
“"لا تأخذ رأى أم فى ابنها , انها تراه أعظم إنسان فى العالم, اليوم و غداً . و لا تأخذ رأى عدو فى عدو .. انه يراه أسوأ إنسان فى كل مكان . و لا تأخذ رأى إنسان فى نفسه , إنه عادة يظلم نفسه . فهو يبالغ فى قيمة قدراته , أو انه لا يرى لنفسه قدرة على الاطلاق.”