“مدفون في الكتب معزول عن عالم الحقائق والمتعة الجسدية مزود بشعور من الترفع على الآخرين الذين لا يقدرون قيمة الكلمات المحفوظة داخل غلافين مغبرين/هكذا كان المرء يرى في القارئ ذي النظارة الذي يتظاهر بأنه كان يعرف مسبقًا ماكان الله يخبئه من حكمة على الإنسان تجسيدًا للشخص المهووس بالقراءة حيث أصبحت النظارة رمز التكبر الثقافي" !”

آلبرتو ايمانغويليما

Explore This Quote Further

Quote by آلبرتو ايمانغويليما: “مدفون في الكتب معزول عن عالم الحقائق والمتعة الج… - Image 1

Similar quotes

“على المترجم أن يكون جيدًا كالكاتب الذي يترجم له ليس من مهمته أن يتوفق عليه" إذا فعل ذلك فإن النص الأصلي سيصاب بعطب بأعذب طريقة ويُحرم القارئ من الحصول على انطباع عادل”


“الإنسان الذي غرست أنظمة القمع خوفا عريقا في نفسه يشجع كل من حوله على التطاول عليه, كما أنه يعرف هو نفسه كيف يستغل الفرصة للتطاول على الآخرين حين يرى تلك الفرصة سانحة.”


“المرء لا يرى أكثر من ثورة شعبية واحدة في حياته لو كان محظوظا”


“إن النظم الشمولية ليست الوحيدة التي تخشى القراءة. بل وحتى في ساحات المدارس، وفي خزائن الملابس، وفي دوائر الدولة والسجون تجري مراقبة جمهور القراء بعين الارتياب، نظرا لما يشعر المرء به من سلطان،القراءة وقوتها الكامنة.”


“كنت أعرف كل شيء عن عصافير الجنة لكن لا شيء عن الساحرات ..أرادوا أن يربوني على الصدق أما أنا فأردت آن أكون واقعيًا وشكاكًا ، لو كانوا قد دثروني بالقصص الخرافية لكنت أكثر استعدادًا ربما لتلبية عاداتهم دون نقد”


“خلقنا في البدء أرواحا فالملكوت وكان ذلك في عالم الأمر في عالم الكلمات وقبل النزول إلى الأرحام.ثم أطلقنا وأعطانا براءة الوجود فهو "البارئ" كما يعطي الملك براءة الوسام لحامله فيصبح من حقه أن يحمله.ثم صور لنا قوالبنا المادية في الأرحام فهو "المصور".وتنزلت أرواحنا إلى الدنيا بالصورة التي أرادها.وتنزلنا من عالم الأمر عالم الكلمات الإلهية إلى عالم الخلق حيث أصبحت كل كلمة صورة وحيث أصبحت إرادة الله الروح جسدا يسعى.”