“الحاكم الشرعى فى الاسلام هو الذى تم اختياره بالشوري أى الانتخابات حالياً واذا لم يولى الحكم بالشوري فشرعيته باطلة .”

محمد عمارة

Explore This Quote Further

Quote by محمد عمارة: “الحاكم الشرعى فى الاسلام هو الذى تم اختياره بالش… - Image 1

Similar quotes

“فدولة الإسلام ليست دولة دينية , كما كان الحال فى " القيصرية البابوية " و " البابوية القيصرية " وعلماء الإسلام ليسوا رجال دين - أكليروس - يحولون - بالوساطة - بين الإنسان وبين الله , أو يملكون سلطان الحكم على العقائد والتحليل والتحريم .. والشريعة الإسلامية - التى لم تدع كل ما لقيصر لقيصر - قد وقفت عند النهج والمقاصد والحدود فيما هو ثوابت .. ثم قررت أن تكون الأمة مصدر السلطة التى تشرع وتقنن وتنفذ كى تتحول مقاصد الشريعة إلى نظم تحقق للأمة المصالح المتجددة والمتطورة بتغاير الزمان والمكان .. فالقائلون - منا - بالسلطة الدينية , مقلدون للغرب وكهانته الكاثوليكية .. ولا علاقة لفكرهم هذا بأصول الإسلام !”


“إسلامية القدس هى وحدها ضمان شيوع قدسيتها بين جميع أصحاب المقدسات من كل الديانات ومن ثم فإنها ضمان عدم احتكارها وهو الاحتكار الذى يهددها بالتهويد فى هذه الايام”


“تعريف اليهودى فى دائرة المعارف : هو المولود من ام يهودية حتى ولو كان ابن زنا او ملحدآ فهو يصبح يهوديآ ومن شعب الله المختار وصاحب الحق فى الاستيطان والاغتصاب للقدس وفلسطين”


“عندما تزوَّر إرادة الأمة في الإنتخابات و يستولي السماسرة وأصحاب المليارات علي تقاليد الحكم بقوة التغلب و أجهزة القمع , يصبح منطق القوة - بل و البلطجة - هو السائد في حكم البلاد و العباد ! .. ولذلك , لم يكن غريباً استعانة نظام العار الذي حكم مصر علي امتداد ثلاثة عقود - سبقت ثورة ( 25 يناير 2011 ) - بالبلطجية في إنجاز المهام وتأديب المعارضين .. بل لقد كانت هذه الإستعانة سمة وخطيئة من خطايا هذا النظام !!”


“ورغم أن " الحاكم " للدولة كان النبي – صلي الله عليه وسلم -، وعليه ينزل وحى السماء بالقرآن الكريم – أي أنه قد جمع " الولاية الزمنية " إلي " النبوة والرسالة "، إلا أن هذه الدولة لم تكن " دولة دينية " بالمعني الذي عرفته مجتمعات غير إسلامية، وفلسفات غير إسلامية.. فهذا الدستور قد " تميز " عن القرآن، وإن لم يخالف وجه ومبادئة و" رعية " هذه الدولة لم تقف عند " الجماعة – الأمة – المؤمنة "، بل كانت " رعية سياسية " اتخذت من المعيار السياسي والإطار " السياسي " ميزانا حددت وميزة به الرعية عن الانهيار..”


“الانحياز للثورة ، فى الفكر العربى الإسلامى ، أصيل أصالة فكرنا العربى الإسلامى النقى وتطبيقاته الشوروية المبكرة ... كما أن العداء للثورة ، فى هذا الفكر ، طارىء وغريب ... طارىء لأنه نبت للاستبداد السياسى الذى اصاب واقع هذه الأمة بعد دولة الخلفاء الراشدين ، وغريب لأنه ــ بكل المقاييس ــ لا يتسق مع روح الإسلام ونزوع الإنسان العربى إلى مقاومة الظلم ورفض الخضوع للاستبداد والمستبدين .”