“والناس شخصان : ذا يسعى به قدم *** من القنوط ، وذا يسعى به الأملهذا إلى الموت ، والأجداث ساخرة *** وذا إلى المجد ، والدنيا له خول”
“صلّ يا قلبي إلى الله فإن الموت آتصلّ فالنازع لا تبقى له غير الصلاةــ إلى قلبي التائه”
“صل يا قلبي إلى الله ، فإن الموت آتصل فالنازع لا تبقى له غير الصلاة”
“كُلٌّ نسوك, و لم يعودوا يذكرونك في الحياةو الدهر يدفن في ظلام الموت حتى الذكرياتإلا فؤاداً, ظلّ يخفق في الوجود إلى لقاكو يودّ لو بَذَلَ الجياة إلى المنيّةِ, و افتداك”
“وإن أردت قضاء العيش في دعة , شعريَّة لا يُغشِّى صفوها ندمفاترك إلى الناس دنياهم وضجتهم , وما بنوا لنظام العيش أو رسمواواجعل حياتك دوحا مزهرا نضرا , في عزلة الغاب ينمو ثم ينعدمُواجعل لياليك أحلاما مغردةً , إن الحياة و ما تدوي به حلمُ !”
“سرتُ في الروض وقد لاحت تباشير الصباحِ وجناح الفجر يُومي نحو ربّات الجناحِوالدجى يسعى رويدا سعي غيداء , رداحِ ونسيم الصبح يَسري سجسجا , فوق البطاحِ/هكذا الدهر بأزياء غدوٍ , ورواحِ وضياء , وظلامِ وسكون , وصياحِونشيدٍ , وفواح وإنقباض , وانشراحِ إنما الدهرُ وميثاق الليالي كشجاحِ”
“فدنيا العجوز ذكرى شبابهــ إلى الشعب”