“والناس شخصان : ذا يسعى به قدم *** من القنوط ، وذا يسعى به الأملهذا إلى الموت ، والأجداث ساخرة *** وذا إلى المجد ، والدنيا له خول”
“إن الذي يسعى أن يكون مفكرًا يُعتدُّ به يحتاج إلى أن يكون اشتغاله بدماغه مختلفا من نوعية اشتغال أدمغة معظم الناس ”
“الدهر يومان ذا أمن وذا خطر=والعيش عيشان ذا صفو وذا كدرأما ترى البحر تعلو فوقه جيف=وتستقر بأقصى قاعه الدرروفي السماء نجوم لا عداد لها=وليس يكسف إلا الشمس والقمر”
“أمر على الديارِ ديارُ ليلى..أقبل ذا الجدار وذا الجدار وما حب الديار شغفن قلبي..ولكن حب من سكن الديار”
“ ومنكم من يسعى إلى من يثرثرون؛ خشية الخلو إلى نفسه ؛ لأن سكون الوحدة يكشف لأعينهم خفايا ذواتهم العارية فيفرون منها . ”
“المسافر هو الأقل تأثرا، فهو يسعى إلى دنيا جديدة لا تترك له فرصة للتأسي على ما فات، أما المودع فهو الأكثر حزنا، فالحسرة تبقى دائما من نصيبه.”