“رفعت رأسي للسماء ودعيت الله .. دعيته أن تَعود إلي .. أنْ لا يحرمني مُنك .. وأن يَغفرَ ليدعوتي السابقة في انتزاعك من قلبي .. ! ..أتعبني غيابك ياعزيز .. ! .. أتعبني كثيرا .. ! ..”
“كنت أدعو بلسان لاهج في صلاتي ..! طلبت من الله انتزاعك من قلبيسألته أن ينجيني من حب لا طاقة لي علي تحمله..كنت أدعوه بجوارحيبكل ما في”
“بكيت فراقك كثيرا ...وبقلب مليء بالصبر انتظرت لقياك وذقت مرارة غيابك في كل يوم من الاربعة أشهر الماضية والآن لا أريد للغد أن يأتي ...ولا أريد أن أراك نعم ....لا أريد أن أراك...~”
“لكنهم لا يعرفون حقيقة أن يكون الله وحده هو القادر على نزع المسامير من أحسادهم كي يتحرروا , هذه الفكرة التي لم تخطر ببال أحدهم هي السبب في استمرار ألم رهيب وعفوي كهذا , إنهم يتألمون كثيرا , بحيث لم يعد للسماء معنى”
“هكذا كان حلمي، حلماً عنيداً أتعبني، أبقاني نائمة أحرسه، لكني كنت أحيا به”
“لا تترك قلبي فريسة لبرد الشتاء ، كن منصفا في غيابك !”