“الشعر حار فما القصيد بمسعفي ** وكأنه ضرب من الألغازوالحب معنى في الضمير مفصل عذب ** فمن يقوى على الإيجازها قد أتينا داركم وعيوننا ** في جنة من صنعة الإنجازوالأذن تسمع كل لحن صادق من فتية في غاية الإعجازولطفلتي الصغرى الجميلة ** قبلة من أختها وحبيبتي ريمازلك يا بلاد الفاتحين تحية ** أحفاد مختار تحدى الغازيأنا ما وقفت على الحياد ** بحبكم فلينعتوني الدهر بالمنحازأنتم هوايا أحبكم مهما ** نأت داري ولو ما كنت بالمجتازومعي رفيق الدرب أضناه ** الهوى حتى أتى يمشي على عكازفهتفت غزة في الحصار رهينة ** وهذا قد أتاه النازيصبرا لليل الظالمين نهاية ** لن يغلبوا القهار بالإعجازوسيفرح المستبشرون بنصره ** لا ليس تحجبه قوى استفزازآمنت بالتغيير لا شيء يدوم ** على الدنيا ولو رقى كالبازأهوى هوى الأحباب في بنغازي ** كهوى القصيم وعارض وحجاز”

سلمان بن فهد العودة

Explore This Quote Further

Quote by سلمان بن فهد العودة: “الشعر حار فما القصيد بمسعفي ** وكأنه ضرب من الأل… - Image 1

Similar quotes

“إن الإنسان الملحد إنسان يائس أُغلقت أمامه الأبواب والسدود, يتخبَّط على غير هدى, ويسير بدون غاية, ويعيش في ظُلمة نفسية حالكة, لايعرف بدايةً أتى منها, ولا نهاية يصير إليها, ولا غاية يتجه إليها.جئتُ, لا أعلم من أين, ولكنِّي أتيتُولقد أبصرتُ قُدَّامي طريقاً فمشيتُوسأبقى ماشياً إن شئتُ هذا أم أَبَيتُكيف جئتُ ؟ كيف أبصرتُ طريقي؟لستُ أدري!ص78”


“إن الله سبحانه و تعالى بحكمته وحُجته على عبادة قد جعل في قلب كل واحد منهم دليلاً لا يستطيع الفكاك منه, وهو شعوره بأنه يفعل بإختياره, ولهذا فإن من العجيب حقًّا أن يندفع الإنسان في شهواته اندفاع الفاجر الذي لا يرعوي ولا ينزجر, ثم يحتجُّ بعد ذلك بالقضاء و القدر, ويدَّعي أنه مُجبر, فيفعل فعل الأحرار ثم يدعي الإجبار, فالله تعالى أقام الحجة على عباده بهذا المعنى اللطيف الواضح البين, ومع ذلك فإن الله تعالى هو القاهر فوق عباده عز وجل, وهو القاهر الذي يقهر الجبابرة والمتكبرين, والطغاة والمتجبرين, ولذلك فإن المتسلطين على الخلق بغير حق يمنون بالهزيمة النكراء, ويؤول أمرهم إلى الضعف والانهيار, ولو لم يكن من ذلك إلا الموت الذي جعله الله تبارك وتعالى سيفاً مُسلطا على رقاب الجبابرة يتخطًّفهم وهم في أّوج قوتهم . ص 94”


“أواه ياراحل الأحباب من كبدي**لم يبق منها على شجوي سوى الوصبأبكي عليهم وهذا منتهى عجبي **والقلب من ذكرهم في نشوة الطربأحن شوقاً إلى أيامنا ومضت**قد أقوَتِ الدارُ من أصحابي النٌجُبِ”


“كان السلف يعظمون النص في قلوبهم ، حتى إن أحدهم لا يتجرأ على أن ينسب اجتهاده لنص ، خشية أن يكون الخلل في فهمه هو ، فيبقى النص متعالياً سامياً ، ما دام أن المسألة فيها أخذ و رد .”


“والأطر التنظيمية الإسلامية كلما بالغت في إحكام الأسوار على منتسبيها هيأت الأسباب لفكر مغلق قد يسيء تفسير الكتب الحديثة فضلا عن نصوص ابن تيمية نفسه، أو حتى نصوص الشريعة بعينها، ويبدأ سوء الظن المتبادل بينها وبين المجتمع من حولها، وكلما ضيقت مجموعة من دائرتها هيأت دون شعور منها لانشقاقات مستقبلية ومشاكسات داخلية حادة!”


“عندما أخرج المشركون النبي صلى الله عليه وسلم من مكة وسبّوه وسخروا منه فجآءه ملك الجبال وقال : إن الله قد سمع قول قومك لك ، وقد بعثني ربك إليك ، لتأمرني بأمرك ، فما شئت ، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين .فقال صلى الله عليه وسلم وهو في موقف من الحزن العظيم الذي غطى روحه وقلبه : " بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده ، لا يشرك به شيئًا " تأملتُ هذا الحديث ، فأشرق على قلبي أن النبي صلى الله عليه وسلم تجاوز حلمه الأحياء إلى النُطف التي لم تُخلق ، هذه قمة العناية بالطفولة أن تنشأ في جوٍّ إيمانيّ لطيف ، لا يحفل بذكريات الموت والدمار والهلاك .”