“صُـدفَـةً شاهـدتُـنيفي رحلـتي منّي إِلَيْ. مُسرِعاً قبّلتُ عينيَّ وصافحـتُ يَـدَيْ قُلتُ لي : عفـواً ..فلا وقتَ لَدَيْ . أنَـا مضْطَـرٌ لأن أتْرُكَـني، باللـهِ .. سـلِّمْ لـي عَلَـيْ !”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “صُـدفَـةً شاهـدتُـنيفي رحلـتي منّي إِلَيْ. مُسرِعاً قبّلتُ عي… - Image 1

Similar quotes

“صدفة شاهدتني في رحلة مني إلي مسرعا ً قبلت عيني ..وصافحت يدي قلت ُ لي: عفوا .. فلا وقت لديأنا مضطر لأن أتركني ..فسلم لي علي !”


“قُلتُ لكـم .. أَعـذَرَ مَـنْ أَنـذَرْمُـرٌّ بدمـي طَعْـمُ الدُّنيـا .. مُـرٌّ بفَمـي حتّى السُّكّـرْ !لَسـتُ أرى إلاّ ما يُحـذَرْعَيْنـايَ صـدى ما في نَفْسـي .. و بِنَفسـي قَهْـرٌ لا يُقهَـرْكيفَ أُحـرِّرُ ما في نفسـي .. و أَنـا نفسـي .. لم أَتحَـرّرْ ؟!”


“مَـرّةً، فَكّـرتُ في نشْرِ مَقالْعَـن مآسي الا حتِـلا لْعَـنْ دِفـاعِ الحَجَـرِ الأعـزَلِعَـن مدفَـعِ أربابٍ النّضـالْ !وَعَـنِ الطّفْـلِ الّذي يُحـرَقُ في الثّـورةِكي يَغْـرقَ في الثّروةِ أشباهُ الرِّجالْ !**قَلّبَ المَسئولُ أوراقـي، وَقالْ :إ جـتـَنـِـبْ أيَّ عِباراتٍ تُثيرُ ا لا نفِعـا لمَثَـلاً :خَفّـفْ ( مآسـي )لِـمَ لا تَكتُبَ ) ماسـي ( ؟أو ) مُواسـي (أو ) أماسـي (شَكْلُهـا الحاضِـرُ إحراجٌ لأصحابِ الكراسي !إ احذ ِفِ ) الأعـْزَلَ ( ..فالأعْـزلُ تحريضٌ على عَـْزلِ السّلاطينِوَتَعريضٌ بخَـطِّ الإ نعِـزا لْ !إحـذ ِفِ ) المـدْ فَـعَ ( ..كي تَدْفَـعَ عنكَ الإ عتِقا لْ .نحْـنُ في مرحَلَـةِ السّلـمِوَقـدْ حُـرِّمَ في السِّلمِ القِتالْإ حـذ ِفِ ) الأربـابَ (لا ربَّ سِـوى اللهِ العَظيمِ المُتَعـالْ !إحـذ ِفِ ) الطّفْـلَ ( ..فلا يَحسُـنُ خَلْطُ الجِـدِّ في لُعْبِ العِيالْإحـذ ِفِ ) الثّـورَةَ (فالأوطـانُ في أفضَـلِ حالْ !إحـذِ فِ ) الثّرْوَةَ ( و ) الأشبـاهَ (ما كُلُّ الذي يُعرفَ، يا هذا، يُقـالْ !قُلتُ : إنّـي لستُ إبليسَوأنتُمْ لا يُجاريكُـمْ سِـوى إبليسفي هذا المجـالْ .قالّ لي : كانَ هُنـا ..لكنّـهُ لم يَتَأقلَـمْفاستَقَـالْ”


“يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان وليس لي أسلحة وليس لي ميدانكل الذي أملكه لسان والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين تفقسان بعد جولتين عن ثمانوبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجانويسحق الصبر على أعصابهويرتدي قميصه عثمانسيدتي ، حي على اللجان حي على اللجان !”


“ويقولون لي: اضحك!حسناها إنني أضحك من شر البليةّ!”


“وحتي بالنسبة لحالة هذه المرأة المنكودة، تبدو حالتنا، نحن السامعين الكرام، أسوأ.. فنحن لا نستطيع اقناع خاطفينا بعتقنا، لأن أدمغتهم مركّبة في أعقاب بنادقهم. ولا نستطيع الهرب من البيت لأن (الغربة مَذَلّة!). ولا نستطيع الاتصال بالشرطة لأن الاتصال بالخارج عمالة وخيانة عظمي. ولا نستطيع، في النهاية، إحراق البيت، لأنه ملكنا نحن، وحتي لو فعلنا فإننا سوف لن ننجو من الاحتراق لأن الخاطف قد سمّر جميع النوافذ والأبواب، في لحظة استيلائه علي البيت وعلينا." المرأة على السلم ”