“ألم أتوسل إليك أنترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“ألم أتوسل إليك أن ترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد!! بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”
“تدعوني القوانين إلى معاقبة أكبر الجرائم. ألبي النداء وكل أشكال الغضب تنتابني بسبب ذلك. لكن ماذا؟ لقد تجاوزت الغضب الهائج أيضا.. يا إلهي الذي يطبع في قلوبنا كره الألم إذا أصابنا وأشباهنا، فهل هؤلاء الكائنات التي خلقتها جد ضعيفة وجد حساسة هي التي اخترعت هذا العذاب البربري إلى هذا الحد، والمرهف!”
“لأول مرة أخرجوني إلى باحة السجن فاتكأت تحت الشمس على الجدار. تعجبت لأن السماء زرقاء إلى هذا الحد، وبعيدة عني إلى هذا الحد أيضًا.”
“كُنت , ولا أزال , أرى أن هذا العالم يتسع لكل الناجحين بالغاً ما بلغ عددهم”
“لم ألتق قبلك برجل ثمل الكبرياء إلى هذا الحد .....”