“ألم أتوسل إليك أنترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”

إبراهيم عيسى

Explore This Quote Further

Quote by إبراهيم عيسى: “ألم أتوسل إليك أنترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت ل… - Image 1

Similar quotes

“ألم أتوسل إليك أن ترحمني .. ارحمني .. ماذا فعلت لكل هذا الألم إلى هذا الحد!! بلغ شرى وارتفع ذنبي وطال امتحاني واهتز إيماني وانفرطت قوتي وانكشف عجزي”


“هذا قلة أدب وقلة حياء وجهل، بعيد عنك أو قريب منك.”


“الرجل الذي يعتقد الناس فيه سطوة وأسطورة فلا يعتقد هو ولا يصدق. الرجل الذي يؤمن الناس أنه ولي من أولياء الله لكنه لا يصدق ولا يستغل ذلك ولا يريده ولا يتاجر به ولا يقدر حتى على التعايش معه .الرجل الذي يتحمل كل هذا الألم وتلك المطاردة من دون أن يقيم الدنيا ويقعدها هو ولي من أولياء الله فعلا.”


“-ابي ماذا تقول في الرحلة ؟-اضواء المطار ووجوه الاجنبيات.-ابي ماذا تقول في الغربة؟-البعد عن امك.-ابي ماذا تقول في الوطن؟-حديقة في منزل به ابني الصغير-ابي ماذا تقول في الامن؟النوم عند الظهيرة وقراءة الاهرام-ابي ماذا تقول في الحزن؟-البكاء والناس نيام.-ابي ماذا تقول في المجهول؟طابق علوي تسكن فيه مع عروستك.”


“لو حكيت هذا الكلام لمريد محب لكنت قد نزلت من نظرة وتهاويت أمامه فساعتها سيقول " لماذا لا تضربهم بدعائك ولا تشلهم بقوتك ولا تعصرهم بمددك؟ " أقول له أن هذا كله توهم محبين وشغف مريدين وأنه لا صحيح ولا حقيقي حين يقرر الله البلاء وحين يحتم القرار والاختيار.”


“عندما يتأمل هذا الضوء الأحمر الذي ينير مستطيلاً فوق الكاميرا يدرك تأهب المستعرضين للاستعراض .. هو الضوء الذي حين يظهر يفجر تلك القوة الكامنة على التلون .. الكل يتحول بهذا اللون الأحمر القاني فيحمر.بين كونك كائناً بشرياً وبين تبدلك كائناً تلفزيونياً استعراضياً .. التحول إلى الانبساط رغم الضيق .. وإلى الجدية رغم التهتك وإلى الوقار رغم المسخرة وإلى الاحترام رغم التعهر”