“في البداية يستخفون بك في حجة جهلك بعدها يعملون جاهدين على إحباطك بحجة أنهم يعرفون مصلحتك ومن ثم يبدأون بمحاربتك وقمعك، لأنك لا تسير على دربهم وفي مرحلة ما يبدأون بمنافقتك لأن الأغراب بدأوا يهتمون بنجاحاتك وفي النهاية تنتصر”
“الذين يعرفون فرحة الوصول الى اعلى السلم هم الذين بدأوا من اسفله والذين يبدأون بأعلى السلم لن يكون أمامهم الا النزول”
“الذين يعرفون فرحة الوصول إلى أعلى السلّم هم الذين بدأوا من أسفله. والذين يبدأون بأعلى السلّم لن يكون أمامهم إلا النزول.”
“الذين يعرفون فرحة الوصول إلى أعلى السلم هم الذين بدأوا من أسفله. والذين يبدأون من أعلى السلم لن يكون أمامهم إلا النزول”
“في البداية يتجاهلونك , ثم يسخرون منك , ثم يحاربونك , ثم تنتصر”
“متى تبدأ القصص بالضبط؟ وكيف نحدد نقطة بعينها في دائرة الحكاية لنسميها البداية وأخرى نسميها النهاية؟ ألم يحدث قبل نقطة البداية المزعومة تلك أي شيء له أهمية ما؟ أي شيء قد يكون هو الدافع المنسي للأحداث، والمحرك الأول المستتر لمصائر أبطال الحكاية؟ وماذا عن النهاية؟ ألا يطرأ على أبطالنا على الإطلاق ما يستحق الذكر بعدها؟ هل يعيشون بعدها أبدًا "في تبات ونبات"؟! هل تنتهي حقًا أية حكاية؟”