“لا أحد يحب العزلة. أنا فقط أكره الخيبة”
“! هل تتمتع بالعزلة مامن أحد يحب العزلة إلى هذا الحد -المسألة أني لا أخرج باحثا عن الصداقاتفهذا يفضي إلى الخيبة !”
“أنا فيلسوف الشلة:المُقعَد الذي يحب الجميعولا يكرهه أحد”
“هو يحب الأشياء التي أحب أنا لأجلي فقط !”
“أنا أخبأني لأن الوضوح يجعلني مكشوفاً وأنا أكره ذلك، أكره أن يمتد بيني وبين أحد شيء من الخصوصية لأنه يجعلني مرتبطاً به”
“أكره المقارنات..أنت لست في وضع مقارنة مع أحد لأن لكل إنسان ظروفه .. أنا لا اقارن نفسي الا بنفسي .. بصورتي الذهنية التي أحب أن أكون عليها”