“طلعوا من تحت الترابوعادوا فقط ليرسموا ابتسامةنسوا أن يتركوها لنا.”
“طلعوا من تحتِ التراب , وعادوا .فقط ليرسموا ابتسامةً , نسوا أن يتركوها لنا .”
“نحن نريد من يشَـرِّع لنا دون أن ينتفع بما شَـرَّع، ولاتوجد من تتطابق معه هذه المواصفات إلا الحق سبحانه وتعالى، هو الذي يشرع فقط، ولفائدةالخلق فقط”
“لحسن الحظ أن لا أحد يأبه حقا.. وإلا من أين لنا تفسير كل هذا. بينما يحدث فقط في الداخل”
“كم أنا بحاجة للبدايات الآن .. فقط البدايات ! لدىّ من الهروب ما يكفى لأمسك بزمام النهايات بعد ذلك !فى البدايات, والبدايات فقط .. يأتى كل شىء مكتملًا .. ويبدو لنا تمامًا كما وددناه أن يبدو .. ولا تتكرر البدايات.”
“يَتهمني البَعض بأنني صديقة سَيئة .. صديقة في أوقات الرخاء -سعادتي-فقط .. أُشاركهم الأفراح واحتفظ باحتضاري لِنفسي.. لا أدري لِمَ يُسيء الآخرون فهمي ، و لِمَ يُترجمون تصرفاتي بسوء نيَّة !! لِم يبحثون كثيراً تحت الكلمات .. مللت ..صدقاً مللت ..من كُل شيء مني ..منهم ..من الحياة ..من كل الأشياء المُتحشرجة في صمامات قلبي المُمتلئ بهم ! أنا فقط فاسدة حتى النخاع وأرغب بنقاهةٍ من كل ما حولي .. من الآن فصاعداً أنا سأكون صديقة نفسي فقط !! لا أريد أن أخذل أحداً أَحسَنَ الظن بي .. فأنا فقط من ستحتمل مزاجيتي السيئة .. أنا فقط من ستفهم صمتي .. وأنا فقط من ستتحمل خذلاني ..! أنْ أَصمت عن أحزاني في حضرتهم .. لا يعني أنني لست صديقة جيدة .. أنا فقط لا أُريد أن أُضيف همومي لهمومهم.. و وجعي لأوجاعهم .. كل ما أَفعله هو رِفقاً بهم ! من هذه اللحظة أُعلن أن حُزني سيكون لي لي وحدي فقط !”