“أحلم أن أكون أنا من تبتسم وتتحرك وتتصرف .. ألا أشعر باثنين داخلى دائمًا .. خمسة أحيانًاان الارتباك مؤكدًا حينها ..”
“لماذا أكتب؟وفي أي ذاكرة تحرض قلمي على البوح؟هل أكتب لأنني أستعجل موتي؟أم لأبحث في ماضيً عن شيخوختي؟لماذا أكتب؟أنا لست أحلم؟أنا أريد أن أكون حرة كعطر زنبق..وأريد ألا أشعر بالخوف!أريد أن أرمم الوحدة التي تطاردني، وألا أبحث عن الطمأنينة في النوافذ المغلقة !!”
“لم أحلم يوما بأن أكون ملاكا, فقط طالبت أن أقبل كما أنا,الا أتقبل سخافات الأخرين التي تفوق السماء طولا. حقي في الحياة أن أقبل كما أنا لا كما أردت أنت أن أكون”
“أحاول أن أتشبهُ بكِ فأعجز , أحاول أن أحلم لكِ فيِ , أحاول أن أكون بكِ شيءً , فترفضين أن أفعل , فأفعل ,, تتقبلين أم لا تتقبلين أنا شخصً لا يعرف ‘‘ لا ’’ مع من قالت ‘‘ نعم ’’ !”
“من الممنوع إنسانيًا أن أبقى، ومن الممنوع واقعيًا أن أذهب، وأستطيع أن أكون أي شيء إلّا أنا”
“قررت ان امسك نفسي..ألا اصرخ. ألا أكون عصبيا. قررت ألا تكون لي اعصاب.قررت أن أكون مثل بيت انقطعت منه أسلاك النور والراديو والتليفون.وحتى عندما تسرى الكهرباء في هذه الأسلاك يجب أن تكون فلسفتي هي: ودن من طين والودن الثانيه من طين ايضا.لماذا؟ لأنه لافائده من الصراخ لافائده من الثوره.. فأنا لااستطيع أن اصلح الدنيا حولي. ولا أستطيع أن أغير طباع الناس كي تعجبني .يجب أن اتغير أنا. لالكي أعجب الناس، ولكن لكي أعيش مع الناس، حتى لا أصطدم بالناس.. أو على الأقل لكي استريح..وأقسمت بيني وبين نفسي أن تكون هذه هي فلسفتي اليوم فقط.. واليوم على سبيل التجربه.”