“إن هناك الملايين ممن يستحقون العون ولا يجسرون على أن يمدوا أيديهم للسؤال . أولئك الذين فقدوا كل شيء ... إلا ماء وجوههم والذين أضاعوا كل ما يملكون إلا كرامتهم .أولئك الذي يستحقون أن تهب لهم مروءتك ، كل ما استطعت ، وتعطيهم من إحسانك فيضاً غزيراً.”

يوسف السباعي

Explore This Quote Further

Quote by يوسف السباعي: “إن هناك الملايين ممن يستحقون العون ولا يجسرون عل… - Image 1

Similar quotes

“ما أعجب الإنسان الذي يأبى السمو ويرفض إلا أن يبقى إنساناً كما هو”


“ويكفي أن يكون الانسان ذكيا ليكون كل شيء .. فالذكاء يبعث الانسان على أن يكون انسانا فاضلا”


“لقد مللت الحياة ومللت العمل ما أسخف أولئك الذين يظنون أن المرأة يغنيها العمل عن الزواج هم يظنون أن الزواج وسيلة للعيش أو مورد للرزق ما أشد حمقهم لقد كرهت ضجيج الحياة وضجيج العمل فهو ضجيج اجوف كالطبل قد خلا من موسيقى الالف وتغريد البنين”


“ولست أعني بالصيام.. هذا الصيام الذي نصومه في رمضان، فعلم الله أننا قد أصبحنا نباشره -لو باشرناه- بطريقة أخرجته عن كل معاني الصيام، فنحن لا نحرم أنفسنا خلاله أي شيء.. على العكس نحن نعطيها كل ما تشتهيه من المأكولات الشهية التي أضحت من خصائص رمضان......... ويزيد على ذلك أننا نظل طوال اليوم مستلقين بلا عمل ولا فائدة كأننا جثث هامدة.. يضيق خلقنا ونغضب لأقل سبب.. بحجة أننا صائمون.. ويسب أحدنا الآخر! لأنه صائم وكفران.”


“عجباً !! إن الإنسان ليضيع عمره وهو مستسلم عاجز ، ثم يكتشف فجأة أن وسيلته للوصول إلى ما يرجوه في متناول يده ، وأنه ليس عليه إلا أن يكف عن الاستسلام والانتظار ويمد يده ليأخذ ما يريد .”


“أيها الأحمق... أظننت الصلاة وحدها كافية لإدخالك الجنة؟! إن خير ما في الصلاة أنها تحض على فعل الخير وتنهى عن الفحشاء و المنكر. فخير لك أن تغادر مضجعك لتغيث الملهوف..وتعطي المحتاج..وتواسي الحزين و المفجوع..وتفك ضيق المكروب و الملتاع..الدنيا تعج بهؤلاء .. فاخرج إليهم، وافعل ما استطعت لهم.”