“ثم جاءتانخلعت أبواب الترقب على تدفق ضوئها المباغتدخلت .. وتوقف العالم برهة عن الدورانتوقف القلب دقة عن الخفقان كما لالتقاط الأنفاس من شهقةاعصار يتقدم في معطف فرو ترتديه امرأة. أيتها العناية الالهية .. ألا ترفقتِ بيأيتها السماء .. أيها المطر .. يا جبال الألب .. خذوا علما بأنها جاءت”
“ترتدي بدلة كلاسيكية كاملة وصندل بكعب مرتفع ، كل خطوة منه تصدر دقة على الارض هي رسالة مفادها ، "هنا امرأة مهمة فلا تغفل عن وجودي "أيها العالم”
“انحسري عن سريري، كما تشائين،أيتها الملاءاتواتسخي، أنت أيضاً،أيتها الآنيةلن آتيكن بالمرأةالتي اتفقتن معها عليَّ.وأنت أيتها الكراسي الشبقة:تدخلين في الفوضىلترتِّبكِ امرأة.”
“أيها الأرق الممزق لملم عن أهدابي نتف السعادة التي عرفناها .. أيتها الوجوه التي تنبع من خوري وجبني وضعفي .. يا وجوه الذين أحبهم والذين أكرههم .. أعرف ماذا تمثلين .. أعرف أنك من بعضي .. كما أن وجهه من بعضي”
“أحياناً إذا لم يوجد عازل للسأم فإن القلب سيتوقف عن الخفقان”
“الجريمة نسبية حتى لو كان الفعل واحدا تأمل فعل من يتسلق مواسير المياه, و من يتسلق جبال الألب , أنتم تسجنون من يتسلق مواسير المياه و تكرمون من يتسلق جبال الألب , الفعل واحد و لكن اختلاف النية يجعل الفعل لصوصية في ساعة و يجعله بطولة في حالة أخرى.”