“يا ويل بلادنا من ربيع الدين و خريف الضمير”
“رايتي سوداء و الميناء تابوت و ظهري قنطرة يا خريف العالم المنهار فينا يا ربيع العالم المولود فينا زهرتي حمراء و الميناء مفتوح، و قلبي شجرة !”
“و طالما أن جميع القائمين على الشغل فى بلادنا يمدون الأيدى حتى و إن لم يخرجوها من جيوبهم فإن ما تسمونه القانون و الضمير و العدل مجرد كلام فى كلام يا بوى”
“يا ويل امة صغيرها كبير و كبيرها صغير !!”
“يا ويل القرّاء من أولئك الكتاب الذين لا يقرأون ! ”
“المُفجع أن رجل الدين الممارس للسياسه في بلادنا – وإن ضلّلّ و كذب – فسيظل له اتباع ومؤيدون أكثر حتى من الساسه الصادقين ..”