“ايها السيد..إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤةثم القانى الهوى بين يديكفأنا الآن فتافيت امرأة”
“قلبى الإزاز كنت حاطاه بين إيديكوقولتلك دا بيتكسرخاف عليه وحطه فى عينيككنت فاكر إنى خايفة عالإزازبس الحقيقة هى إنىكنت خايفة إنه الإزاز يجرح إيديك”
“كنت أكره إجاباته هذه التي تضعك بين الشك و اليقين، و لم تعد لي طاقة الآن لأحللها و أقرأ ما بين السطور .. كنت مرهقة .. مرهقة من الحياة، و مرهقة منه هو بالذات ..”
“و إنى لأهوى النوم فى غير حينه .. لعل لقاء فى المنام يكون”
“إنى أحبك بما يكفى لأرغب فى العيش معك”
“لم أكن متعبا .. كنت أنزلق فى بحر هادئ .. تحملنى على ظهرى موجه ناعمه وصوت ناى عذب ..وكانت الموجه تحملنى بعيده .. تترجرج فى بطئ وتهدهدنى .. والناى يصحبنى بنغمته الشجيه الطويلة الى السلام والى السكينه .”