“لستُ أدري في أي منعطف على الطريق أضعت الشخص الذي كُنته في ما مضى”
“لست أدري في أي وقت إستطعت إغلاق عيني، رغم أنني بت أشك تماما، فيما إذا كنت أغلقمها أصلا حينما أنام”
“تعلمت أن القراءة فعل خشوع. فأنت حين تنهي قراءة كتاب لا تعود الشخص الذي كنته قبل القراءة”
“أنا المستبعد، الخارج على القانون،الملعون الذي لا يستسلم !أنا البطل الذي يموت في الصفحة الأولي !أنا القط الأعور الذي لا تريد أي عجوز أن تداعبه !أنا الحيوان الخائف من رهاب الماءالذي يعض اليد الممدودة بالرحمة !أنا سوء الفهم الذي يؤدي إلي الشجار !!أنا الشيطان الذي هرب محبرة لوثر !أنا شريط الفيلم الذي ينقطع في ذروة الحدث !أنا الهدف الذي أدخل في مرماي في الثانية الأخيرة !أنا الطفل الذي ينخر ردا علي تعنيف الأمأنا خوف العشب الذي على وشك أن يجزوهلست أدري ما إذا كان البحر يصنع الأمواجأو يتحملها !لست أدري ما إذا كنت أنا المفكرأم فكرة عارضة !!!”
“بعد كل قصة من قصصي أكتشف أي أحمــق كنته بالأمس بل و أي ساذج كنته منذ لحظات .. و أحسب أني وصلت ذروة الحكمة .. ثم أكتشف – في مغامرتي التالية - أن هناك ذروة أخرى لم أعرف عنها شيئاُ على الإطلاق”