“لا يخشى الموت سوى الموتى”
“من يريد أن يتجنب كل احتكاك حين يسمع بموت أحد، فهو يخشى عدوى متأخرة من طرف الموت. إنه يعتقد بقدرته على البقاء قيد الحياة حين ينكر بنجاعة وبداخله أيضًا، الموتى، ولتجنب الموت يقتل موتاه.”
“إن الإنسان بطبيعته يخشى الحقيقة أكثر مما يخشى الموت,وهذا شيء طبيعي تماماً لان الحقيقة مفزعة للإنسان أكثر من الموت”
“أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً .. و لست من هؤلاءالمدّعين الذين يرددون في فخر طفولي: نحن لا نهاب الموت .. كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ؟!!إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...”
“الموت لا يؤذي الموتى ، بل الأحياء . الموت ليس ما يختفي . بل ما يبقى مدوما و حارقا كسائل يغلي في الذاكرة التى لم يبلغها بعد النداء .”
“و أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً ...و لست من هؤلاء المدعين الذين يرددون في فخر بطولي ...نحن لا نهاب الموت ...كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ...إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...و كفاني أن "عمرو بن الخطاب" _رضي الله عنه_ أعلن أنه يخسى الموت كثيراً ...فأين نحن منه ...”