“أنتِ الدهشَة التي فقَدتـُها في كُل إمرأة”
“هُناكَ إمرأة لا أعرفُ إسمَهاتـُهَدِدُني بأنوثتِهاتـُهَدِدُني بسَحبِ صلاحيتي مِنْ كِتابَةِ شِعرِ الحُبْوأنْ يتوقفَ النبضُ في القَلبْهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاتقولُ لي: أنَها ستَنسانيوترميني على أحدِ الشواطىءِ المَجهولةساقاها غـُصنان مِنَ الكَستناءِ البَريةوشَفتاها حَبتانِ عِنَبٍ شَهيةتـُدخِلُ عِطرَها في صَدري وترحَلْوتسألُني عن حُبٍ لا يُسألْهناكَ إمرأة لا أعرفها جيداًلا تسكنُ إلا بين لحمي وعَظميهُناكَ إمرأة لا أعرفـُهاولكِن الشوقَ إليهاكشوقِ السَيفِ للدَمِ”
“كن سياسيا في أنوثتهاديكتاتوريا في حبهاأنانيا في قلبهارجلا وحيدا لهاوتأكد أنك ملكتها للأبد”
“في الآونَةِ الأخيرةصارَتْ تتوهُ كثيراً قِراءاتيمع أنني أشَددُ التركيزَ في عينيكِفتَّشتُ في كُل كُتبِ الأرضِبحَثتُ في الإنجيلِ والتوراةِتعمَقتُ في عيونِ المَهاصوَّرتُ أمامي عيونَ المَلِكاتِلكن اللُغزَ الذي أراهُ فيكِحيَّرَني وحيَّرَ حُروفي وكلِماتيبعدَما تاهَتْ فيكِ كُلُّ أقلاميمزَّقتُ خلفَكِ كُلَّ كِتاباتي”
“يا إمرأةً مِثلَ نجمَةٍ مَجنونةٍتندَسُّ في جُفونيتَندسُّ في قصائِديتندسُّ تحت لِحافيتلمَعُ في عيونيلا بُدَّ يا حبيبتيأنْ يستَمِرَ جُنوني فيكِ لا بُدْ”
“مُحتَرِفٌ أنا في كِتابَةِ الشِعرِ وتقمُصِ المَشاعرومُبتَدىءٌ أنا في قِراءَةِ شَفتيكِ”