“يَوماً ما سَتشرقُ شَمس الأَمل على حَياتنا ، وسَينهار الجَبل الجليدي الذي كان يَحجب عَنا أَحلامَنا المُكدَسة على قوائِم الانتِظار ..~ عِندها سَنحلقُ في سَماء الواقعِ بِكُل ثِقة ..!~”
“ربما كان صحيحاً أن في النفوس الإنسانية قسماً إلهياً مطلعاً على ما لا تدركه الحواس ، هو الذي يهدينا في آمالنا وميولنا ويرسم لنا طريق الحياة !”
“رأيت العنق الذي كان مرفوعاً كعمود العاج قد انحنى إلى الأمام كأنه لم يعد قادراً على حمل ما يجول في تلافيف الرأس.”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“ليس لي فيك حيلة ... غير صبري على القضا وبكائي على الوصال ... الذي كان وانقضى ليتني تبت توبة ... وقضى الله ما قضى”
“لستُ أدري في أي منعطف على الطريق أضعت الشخص الذي كُنته في ما مضى”