“إنني ، فعلاً ، أحترم خطيبتي .. لكني ، عفواً ، لا أدري كيف أتمخط أمامها بأناقة !”
“بأي حقٍ تطالبني أن أنصر الأمة ؟!! .. كيف وكل شيءٍ في هذا الكون ضدي والظروف لا تساعدني ؟ .. كيف وبيني وبين جزر هاواي التي أحبها كل هذه المسافة ؟ كيف وأنا لا أستطيع أنا آكل ثمار المانجو طيلة أيام السنة ؟! ..ثم إن الشمس دوماً تشرق من الشرق وهذا يضايقني .... كلا .. لن أنصر أمتي !”
“كيف لا يحمل في قلبه ضغينة ، وهو بُنّي اللون ، تجاه جاره الأصفر - لون فاتح كما هو واضح - خصوصاً بعدما سمع عن تجاوزات البيض ضد السود ؟!!”
“كيف تجرؤ على اتهامي بأني لست مهذباً أيها الأحمق الأخرق الأفّاق المنافق المدّعي ؟!!.. عليك اللعنة !”
“(هناك)- أريد العمل بـ.....- لك هذا(هنا)- أريد........- اخرس يا كلب ! .. كيف تجرؤ على إهانة الدولة ؟!!”
“أكره بشدة الموضوعات والكتب التي على شاكلة (كيف تكون متفوقاً ؟) أو (كيف تكون متفوقاً ؟) .. الخ .. من يكتبون هذا الكلام لا يزيدون في حديثهم – بأي شكل من الأشكال - عن الخطوات التالية ..* انوِ أن تكون – بصدق – متفوقاً ..* فكر فيم سيحدث لو لم تصبح متفوقاً ..* لابد أن تكون متفوقاً !* يااااااه ! .. كم هو رائع لو صرتَ متفوقاً !* اعتمد على نفسك كي تكون متفوقاًوفي النهاية يقولون لك – على اعتبار أنك اتّبعت الخطوات - : " مباركٌ لك .. لقد صرت متفوقاً " !”