“عندما يسقط الحديث عنككمطرّ غاضبتأكلّ لساني هرة سوداءو تبتّر أصابعي فأس فلاح زنجي متعصبو أبقى عاجزة في كتابة نقطة واحدةأو حتى فاصلة مبهمة إليكاخبرك فيها عن:صرخة الأعجاب أو الحبأو الشيء الذي لم أعرفه بعد,,!!”
“قالت: هل تحبني أن أكون فاصلة أو نقطة ؟..قلت : كوني فاصلة فلا يلحق بكِ أحد .. وكوني نقطة ينتهي عندكِ كل أحد ..”
“الشيء الوحيد الذي لن تصل اليه : هو الذي لم تبدأ به بعد”
“نحن مستعبدون ؛ في نقطة معينة من التاريخ الحديث هي سنة 1919م لم تكن توجد دولة مسلمة واحدة مستقلة , ولم تتغير الأوضاع بعد هذه النقظة تغيرا جوهريا”
“قلت : " لا إله الا الله "مني .. من لساني، من اطرافي، من أصابعي .. من كل جهاتي ..لم يكن فتور هو الذي غمرني هذه المره،بل شعرت أني أنا الذي غمرته..شعرت أني صرت مثل يعسوبة حقول مضيئة.. تبعث النور في قلب العتمة!”
“و لم تكن جملة معترضة في حياتي ، و لا فاصلة بين جملتين . كُنتَ حياتي كلها ، نقطة في آخر السطر ، و كلمة واحدة من أول السطر :- أحبك”