“متى فقدت الأمل فى الحلم وقبلت الواقع ..؟؟؟؟ما هى اللحظة الفاصلة بين أنا القديم , ذلك الحالم الساعى لتغيير العالم وبين أنا الذى صرت ..؟؟؟فى أى يوم , فى أى ساعة , فى أى لحظة فهمت أن الحلم حلما وأن الواقع واقعا ..؟؟؟ غرفة العناية المركزة”

عز الدين شكرى فشير

Explore This Quote Further

Quote by عز الدين شكرى فشير: “متى فقدت الأمل فى الحلم وقبلت الواقع ..؟؟؟؟ما هى… - Image 1

Similar quotes

“كيف تكون الأحلام مبصرة والواقع أعمى ؟ كيف أرى فى الحلم وأشعر بينما أفقد الرؤية والشعور عندما أستيقظ. غرفة العناية المركزة”


“انقطعت الصلة , انقطع الحبل السري الذى يربط الأشياء بماضيها , وانفرطت. وتقلصت الأرحام التى أنجبت الأشياء وصارت قطعة مكرمشة من الأحشاء العقيمة. لا دور لها فى ذاكرة من يريد أن يتذكر .هنا كان هذا وهناك كان ذاك, ثم ماذا ؟غرفة العناية المركزة”


“عندما رأيت نور لأول مرة، لم يحدث لى أى شىء. لا تدَع الأفلام والأغانى والروايات تخدعك، وتوهمك بأنصواعق ستحلّ عليك حين ترى محبوبتك لأول مرة، وأن النور سينبلج من الظلمة ويغشاك توهُج يجعلخلاياك تحترق . فى معظم الأحيان، ربما فى كل الأحيان، لن يحدث لك شىء من هذا حين ترى لأول مرةالمرأة التى ستصبح حبيبتكرواية باب الخروج”


“حتى عندما سقط الاتحاد السوفيتى ظن كبار رجال الدولة المصرية أن هذا السقوط نتيجة أخطاء جورباتشوف أو عمالته لأمريكا. لم يصدقوا أن الاتحاد السوفيتى قد سقط نتيجة فشل الدولة الأمنية فى الحكم و المنافسة فى عالم تتغير قواعد السياسة فيه. أختاروا التفسير السهل المريح ؛ واستمروا فى طريقهم"_فى عين العاصفة”


“لا أعرف كيف سيكون رد فعلك على هذه التفاصيل، ومن المؤكد أنك لا تفكر فى أبيك فى مواقف كهذه.ولست متأكدا مما إذا كانت طريقتى هى الأفضل، لكن هذا هو اجتهادى. لا أريدك أن تكبر وأنت تظنّ أنىرجل كامل، لا أخطئ ولا يأتينى الباطل ولا أجاهد مثل الكل نزعاتى وغضبى وغرائزى. أريدك أن تنسىهذه الدعاية الزائفة التى تروجها كتب الأطفال، وأنت ترانى كما أنا، رجلا من لحم ودم، بأخطاء أحاولتجنُّبها وغرائز أحاول ترويضها وخير أصبو إليه فأصيبه حينا وأخطئه أحيانا. لماذا؟ لا لأنى مهتمّ بشرحصورتى بقدر ما أنى لا أريدك أن تحاسب نفسك أنت بمقاييس غير واقعية. لا أريدك أن تقيس سلوكك على ماتظن أنه كمال بشرى ممكن، أبوك، فتظل طوال عمرك تشعر بالقصور وبأنك لا يمكنك أن تبلغ ما بلغه أبوك.لا أنا كامل ولا عظيم بأكثر مما يمكنك أنت، بأخطائك وترددك وشكوكك وضعفك أن تكون. كلنا هكذا، وتَذكَّرهذا وإن نسيت كل شىء آخررواية بابا الخروج”


“هناك أعوام تمر فى حياتك مثلما قال العميد القطان، دون أن يحدث فيها شىء سوى أن تمر. ليس هذا أمراطبيعيا، لكنه معتاد. وحين أنظر الآن إلى هذه الأعوام أشعر بالندم لأنى تركتها تمر هكذا، تضيع. الحقيقة أنىكلما فكرت فى حياتى السابقة أفاجأ بأنى لا أندم على شىء فعلته بقدر ما أندم دوما على أشياء لم أفعلها، فتذكرذلك يا يحيى ))رواية باب الخروج ,,,”