“تذكرت أن الإسرائيليين و الأمريكيين لديهم تفسيرهم الخاص لنظرية نيوتن : إنه لكل فعل رد فعل، فى كل الاتجاهات، و أقوى مائة مرة”
“نبيك صلى الله عليه و آله و سلم لم يكن يتعامل مع المثيرات بقانون الفيزياء : ( لكل فعل ردة فعل مساوية له في القوة , معاكسة له في الاتجاه ) و لكنه كان يتعامل بقانون آخر إنه قانون العظمة الأخلاقية " و إنك لعلى خلق عظيم " .”
“لأن لكل فعل ، رد فعل مساوٍ في المقدار معاكسٍ في الاتجاه .. كان رد الفعل على حزني السابق على فراقك ، فرحا يغمرني الآن !”
“في حديثي معك .. أعترف أني مللة حد الضجر .. و لتتمهل في رأيك عني ، فأنا لست سوى رد فعل - و مرآة - لك !”
“هناك حكمة تقول: فعل رجل في ألف رجل خير من قول ألف رجل لرجل. و معناها أن الأفعال أقوى تأثيراً من الكلام. فلو أن رجل فعل موقف أخلاقي يدل على الأمانة مثلاً سيكون أقوى بشدة في آلاف الناس من ألف محاضرة يلقيها إنسان عن الأمانة.”
“يا الله ..لماذا اكتشف نيوتن أن لكل فعل ردّة فعل؟ها أنا الآن في ردة الفعل, بعد أنا مارستُ فعل الحب أشهرًا طويلة, وهي كما قال فعلاً, مساوية له في المقدار, معاكسة له في الاتجاه.بقدر ما استمتعتُ بك, ها أنا أتعذّب بك الآن.وبقدر ماكان فعلُ حنانك جارفًا, جاء فعل جحودك مؤلمًا.”