“وجوه غامضه تظهر بأرصفه خطانا المغتربه هؤلاء ااذين نقابلهم ونتصور انها مره وانتهت لكنهم يظهرون ثانيه ف حياتك ويقومون بالتأثير فينا انهم رسائل قدريه تترك ف صحيفه نفوسنا بصمه واضحه باسلوب مميز وغريب اشخاص يظهرون مره واحده ويختفون بعدها الي الابد بينما نظن ان تأثيرهم سيستمر لكننا نمضي تاركين اياهم عند اول منعطف”

علي سيد قطب

Explore This Quote Further

Quote by علي سيد قطب: “وجوه غامضه تظهر بأرصفه خطانا المغتربه هؤلاء ااذي… - Image 1

Similar quotes

“الماضي ليس سجنا ضيقا، الماضي قماشته واسعه جدا ولكنها مفصله بإحكام عليك ان تنظر ف كل تفصيله ف ذاكرتك وتمهد لها مستقبلا لتخرج من هذه المتاهه وتفكر فيما هو جديد”


“نظرة منك وابتسامة حُـب.. تترك الصعب ليّنا كالمهود..لك مني عواطفي وعهودي.. لك مني رعايتي وجهودي !”


“كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير”


“ إن لدينا ما نعطيه ، لكننا فى حاجة لأن نؤمن بأنفسنا ، ففى هذا الإيمان حياة ، وفى هذا الإيمان نجاة ”


“إن العظمة الحقيقية : أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهمونقصهم وخطئهم ، وروح الرغبة الحقيقية في تطهيرهم وتثقيفهمورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع ..إنه ليس معنى هذا أن نتخلى عن آفاقنا العليا ومثلنا السامية ، أو أن نتملق هؤلاء الناس ونثنى على رذائلهم ، أو أن نشعرهم أننا أعلى منهم أفقأ ..إن التوفيق بين هذه المتناقضات ، وسعة الصدر لما يتطلبه هذا التوفيقمن جهد : هو العظمة الحقيقيةولنعلم جميعا ان منهم من هو اعلى مستوى منا وأبعد أفقا وأوسع إدراكا .. وأعمق ثقافة”


“و دعك بعد هذا من تلك الخرافة التي تتحدث عن "الأمة مصدر السلطات" و عم حق الانتخاب و الاختيار, انها خرافة لا تستحق المناقشة , فهذه الأمة مصدر السلطات هي هذه الملايين الجائعة الهزيلة,الجاهلة المستغفلة .هذه الملايين المشغولة نهارها و ليلها بالبحث عن اللقمة.الملايين التي لا نملك أن تفيق لحظة لتفكر في ذلك الترف الذي يسمونه حق الانتخاب و حرية الاختيار. الملايين التي يشير لها السيد فتنتخب, و يشير ها السيد فتمتنع و لأن هؤلاء السادة هم خزنة أرزاقها و أقواتها , و ملاك الإقطاع الذي يؤوي هؤلاء الجياع !إن الحديث عن الدساتير و البرلمانات يصلح مادة فكاهة , يتسلي بها الفارغون. و لكنه يصلح حديث أمة تريد الجد, و تنظر إلي الواقع بعين الاعتبار!”