“كنتُ لمحتُ [النّجاة] والهداية والخير والسعادة والنّجاة. هل لي أن أصفَ الرؤية، لا نكونُ شعراءَ في [داخل] الجحيم”
“ينبغي أن يكون لي جحيمي للغضب، وجحيمي للكبرياء، وجحيم للمداعبة، جوقةُ جحيمات”
“كنتُ كمثْلِ يافطةِ نُزلٍ مُريبة”
“هيّا، إلى السير! الصحراء والعبء والضّربات والشقاء والسّأم والغضب.- الجحيم، العِلم ومِتَع الفكر والحواسّ المشتّتة”
“كانت الأخلاق هي رخاوة الدماغ. كانت الكائنات والأشياء جميعا تبدو لي....... حيوات أخرى حولها....... لحظة من حيواتهم الأخرى....... لا مبادئ”
“يصبح الشاعر رائياً بفعل تشويش طويل، واسع ومدروس لجميع الحواس. ينبغي أن يعرف جميع أشكال الحب والمعاناة والجنون؛ أن يبحث بنفسه عن جميع السّموم، ويستنفدها في ذاته، ولا يحتفظ إلا بعصارتها. هي معاناة لا توصف، يلزمه فيها الايمان كله، والقوة فوق الانسانية كلّها”
“أفلحتُ في أن أُزيل عن فكري كلَّ رجاءٍ إنسانيّ”