“كم يكرهون هذه الايام السوداء ويحنون إلي حياتهم العادية قبل هذه الاحداث , صحيح كان الكوو يأمر بضربهم إذا أخطئوا لكنهم كانوا ينعمون بالحماية , بالأمن , كانت هناك ثوابت , قواعد .. ظالمة صحيح لكنها أفضل من هذه الفوضي , كانت حياتهم تمضي لنسق معروف مستقر .”

علاء الأسواني

Explore This Quote Further

Quote by علاء الأسواني: “كم يكرهون هذه الايام السوداء ويحنون إلي حياتهم ا… - Image 1

Similar quotes

“هذا الإيمان بجدوى العمل ، الحافز للإجادة و التنافس ،الإحساس بالمساواة و العدالة ، كل هذه المشاعر يفتقدها المصريون في حياتهم اليومية”


“أصحاب البشرة السوداء الداكنة يعملون في الخدمة القريبة من السادة مثل السفرجية والشماشرجية.. أما أصحاب البشرة السمراء الفاتحة فيرسلون الي الخدمة البعيدة مثل المطبخ والحراسة والحدائق .. هكذا تقتضي القواعد وجه الخادم الاسود الفاحم يضفي أناقة حقيقية علي أسياده .. قد تكون هذه الفكرة من تراث العبودية , أو ربما لأن البشرة الفاتحة تقترب بالخادم من لون بشرة السيد مما يحمل خطر الندية ولو من بعيد.”


“المصريون يئسوا من العدل في هذه الدنيا فصاروا ينتظرونه في الحياة الآخرة ! .. ما ينتشر في مصر ليس تديناً حقيقياً, و إنما اكتئاب نفسي مصحوب بأعراض دينية! .. و قد زاد الأمر سوءاً أن ملايين المصريين عملوا سنوات في السعودية و عادوا بالأفكار الوهابية .. و قد ساعد النظام علي انتشار هذه الأفكار لأنها تدعمه …زينب”


“الفرح مخلوق سوقي الملامح اندفاعة عارمة تجيش في كل من خلق و ما خلق اما الحزن فكان شفافا نبيلا كالليل كالشتاء كانت تعشقه و كان يسمو بها يرفعها اليه”


“كان سلوكهم عموماً إزاء أى شخص منحرف يتوقف على قدر محبتهم له، إذا كرهوه ثاروا عليه انتصاراً للفضيلة وتشاجروا معه بشراسة ومنعوا أولادهم من الاختلاط به، أما إذا أحبوه مثل عبد ربه فإنهم يغفرون له ويتعاملون معه باعتباره ضالاً مسكيناً ويرددون أن كل شئ قسمة ونصيب، كما أن هدايته ليست بعيدة على ربنا سبحانه وتعالى و"ياما ناس كانوا أسوأ من ذلك ثم هداهم ربنا وفتح عليهم وصاروا من أولياء الله"، هكذا كانوا يقولون ويمصمصون شفاههم ويهزون رؤوسهم بتعاطف ..”


“لقد فشلتُ يا عزيزتى، هذه هى الحقيقة التى يجب أن أواجهها، كنت أركض لأعوام طويلة خلف السراب، كنت أطارد أشباحاً.”