“مين اللي قال البَصْمة شيء مخلوق عشان عقد ابتدائي وفيش جنائي أو ورق البصمة بتقولّك إيديك .. فيهم حاجات مش موجودين مع جنس مخلوق اتخلق”
“مِين فينا عارفَك يارب ...و مين فينا لأ ...مين اللي فينا لو قال بَحِبَك .. قالها بحق ؟!!”
“قال الشهيد للشهيد ف السما الأولى الطلقة مش طايشة... و الدولة مسئولة قال الشهيد للشهيد ف السما التانية الأرض طبّت جنبي مقتولة قال الشهيد للشهيد ف السما التالتة الحظ جابنا ...و احنا مش فَلتة قال الشهيد للشهيد ف السما الرابعة الدم حيروح فين ... الدايرة مقفولة قال الشهيد للشهيد ف السما الخامسة الأرض دي ..متبوعة مش تابعة لو كان دَعَاكوا نزول ونا لسة وسطيكوا يبقي ف غيابي تنزلوا أدعى قال الشهيد للشهيد ف السما السادسة ؟مين كان من الانبيا مش قلة مندسة و حكي الشهيد للشهيد م السما السابعة عن ثورة تانية حتيجي .. أقوى م الأولى”
“إزاى تعرف مين سابق مين جوا الدايرة و مين فيها فطع أطول مشوار .. مش ممكن برضه اللى ف ضهرك يطلع سابقك و انت اللى حمار ؟؟”
“الماضي بيمضي حضور يوميا في الكشوفات..مين قال امبارح مات ؟!”
“عشان فيكى منى فى طبع الجنان ..عشان فيا منك فى طبع الحنان ..عشان احنا نسخة ..عشان احنا مُسخة ..عشان فيه تشابه بشكل ابن وسخة ..عشان فى ف دروبنا علامات كزالك ..وعشان فيه ف دروبنا علامات كذلك ..برغم ان مفهاش ولا درب سالك ..وعشان احنا أصلًا سوا من زمان ..بحبك ..لذلك ..وأكتر ..كمان ..عشان مش ضرورى ..يكون فيه عشان”
“كل الحاجات حواليك...ف الكادر سانده عليك....لو جيت وشلْت اديك....الصورة تتفركش ….ضلك على الحيطه ….كان خافي عنها النور ….وطلّعها بتنغمش...كفك على السفره...من غيره كان إزاي...مفرشها يتكرمش ؟..بصمة صباع إيدك...لسّاها ع الشبابيك...ميت ألف تفصيله...ملهاش وجود غير بيك..وإنتا عليك تختار...حتبدّي مين على مين ؟..وتبدّي إيه على إيه ؟..الجاي والجايين ؟وللا اللي خدت عليه ؟أصل الحياه للعلم..مفهاش حاجات ببلاش..وعشان ماتصبح فيلم...وأصلا عشان تتعاش..كادر الحياه المشحون...فرح والم وشجون..لازم يكونبيلف....لازم يكون…. بيدور..يتقل عليك ويخف..ويعشّمك بالنور..ف نهاية المشوار...ونا قلبي لف و دار.....ميت ألف ليل ونهار....نفسه ف فرحه كادوه.....وحلاوه من غير نار....ومّا الزمن تعبه...قصقص شريط الفيلم....وخَد كادر كان عاجبه....وقرر يعيش ف الحلم.....”