“إذا ساء فعلُ المرء ساءت ظنونه , وصدّق ما يعتاده من توهمِوعادى محبّيه بقول عداته , وأصبحَ في ليلٍ من الشك مُظلمِأصادق نفس المرء من قبل جسمِه , وأعرفها في فعله والتكلمِوأحلم عن خلّي وأعلم أنه , متى أجزه حلمًا على الجهلِ يندمِوإن بذل الإنسانُ لي جود عابسٍ , جزيتُ بجود التارك المتبسِّمِ”
“المتلبس بشائبة من أصول القبائح الخلقية لا يمكنه أن يقطع بسلامة غيره منها. وهذا معنى: (إذا ساءت فعال المرء ساءت ظنونه).”
“أجمع الأخلاقيون على أن المُتلبس بشائبة من أصول القبائح الخُلُقية لا يمكنه أن يقطع بسلامة غيره منها ، و هذا معنى "إذا ساءت فعال المرء ساءت ظنونه”
“إذا ما جهل المرء بأمر فما أيسر عليه من معارضته”
“كل هذا كابوس .. ومهما ساءت الأمور فلسوف تفيق منه . كلما ساء الكابوس وإدلهم ، كانت لحظة الاستيقاظ أروع وأجمل.”