“وحدهُ الحزن الذي يعرفُ كيف يحتلُّ عمق الذاكرة .”
“دون اختيار يجتاحك الحزن على تفاصيل لم تعد توجد إلا في الذاكرة!”
“ان توديع الاحبه مجرد هراء ... كيف نودعهم وهم يسكنون الذاكرة !”
“لا أعلم كيف استطاع الحزن أن يروض كلماتي”
“كيف يقدر الحزن على النيل منا إلى هذه الدرجة؟”
“مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي.. والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني.. كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني.. كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..”