“فتحت الجريدة ولم تخذلني، الملل كان رئيسا للتحرير.”

أحمد مراد

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مراد: “فتحت الجريدة ولم تخذلني، الملل كان رئيسا للتحرير… - Image 1

Similar quotes

“صدقتني.. ولم أصدق أنا الوعد حين خرج مني !”


“الشبق فوق شفتيها أشعل حماسي ، ناولتني كأسين فوضعت فوق أولاهما مصفاة صغيرة أتت بها من المطبخ وألقيت فيها قالب سكر، فتحت الزجاجة وصببت السائل الأخضر على القالب فتخلله، ربع الكأس كان كافيا ، التقطت ولاعتى وأضرمت النار في القالب المشبع بالكحول،ارتفع اللهب الأزرق وتراقص قبل أن يتحول السكر إلى "كراميل" يتسرب من الفتحات الضيقة إلى القاع ،ثوان وأسقطت بقايا القالب في السائل الأخضر فاشتعل ،قبل أن أضيف ببطيء بعض تونيك الليمون حتى امتلأت الكأس وناولتها،احتضنته براحتها واشٍتٌمت طرفه ثم تجرعت سنتيمترات الجنون بعينه،أغمضت عينيها وارتخت على الكنبة مبعثرة ساقيها شرقا وغربا.”


“انتظرت الملكين أن يأتيا ولم يفعلا! تأخرا..سيسألني عن إلهي ورسولي وديني ولن أجيب.. عمدًا..الجحيم يجب أن يحظى بكوادر وقادة يبثون اليأس في نفوس الأجيال الجديدة.”


“‎"خلعت قميصي فلمحت علامتي التجارية ولم أجد لي مصنعا ينتجني, فقط ورقه سعري كانت متدلية, مكتوب فيها أني مجانا بخصم 100%, ومعي هدية زجاجة بيرة مثلجة ولفافة تبغ.”


“لطه طفل مشاغب بلون أحمر في أنفه..لدهشته وجد نفسه يضحك..لانها كانت تضحك في ظروف أخري كان سيئده في التراب وأد بنات الجاهلية,علي فعلته ويبتي عليه بيتا,لكن اليوم كان يضحك من القلب.”


“كان في واحد اسمه نوح ساكِن في بلاد الناس فيها ..نسوا المولى ..كل يوم كان يصحى الصبح يعِظهم ويهديهم ..لا الناس كانت بتسمع ولا حد استجاب..وفي مرة قال مينفعش معاهم غير الدم..أقتل الأسياد ينصلح حال العباد..وعنها كل يوم كان يقتل واحد..يقتل واحد لغاية ما خلص كل أوساخ الحي..بالك إيه اللي حصل؟؟مع كل واحد كان بياخد روحه..قلبه بتموت فيه حتة قد العنباية ..في الآخر قلبه مات..ما بقاش في الحي حد غيره..افترى وهو فاكِر إنه يصلح لحد ما جه يوم واتلموا عليه جماعة ..كانوا بسمعوه كلامه الأولاني..نفذوا حكمهم فيه..قتلوه..ارتاحوا وارتاح الحي كله..كان فاكِر نفسه نوح مكانش عارف إن نوح مش هو اللي انتقم.”