“في توافه الامور اذكرك وتصير امور سعيدة تبكيني بعدك لا يغني فرح ولا يعنيني كيف اضحك دون شفة ودمعي يناجيك فيكويني”
“إنكم تفتشون عن حياة سعيدة في منطقة الموت: لن تجدوها فيها أبداً. لأنه كيف يمكن إيجاد حياة سعيدة هناك حيث لا توجد الحياة؟”
“الآن لا خوف ولا طمأنينة. لا حزن و لا فرح. لا حب و لا كره. لا إفراط و لا تفريط! ستعيش في الوسط المريح، مثلها مثل كل الناس.”
“لا حزن في الحياة و لا فرح. إنها لطمأنينة أبدية، فاطمئن.”
“بيننا مسافة الارض .. كيف اقول لك لاتحزن بشكلٍ لايجعلها تبدو لا مبـالية ؟كيف لايضيع توحدي مع احزانك في لطف رسالة ؟ كيف احتضنك ياضوء عيني حتى لاتنام حزينا ولا وحيدا ولا خائفا ؟ ”
“هنالك شيئ في عينيهفي شفتيه... يتعذبشيئ..!! لا أدري كيف تحمل فيه الكتمانحتى و هو يغني, و يحب, و يشرب..!؟فإضرب..!؟أفصح عن هذا الشيئ الآناستجمع أحزانك و اضرباستنهض قلبك في يدك... و صوٌت و أضرب..!؟”