“:الإجتهاد والنهضة الحضاريةبإختلاف المكان وبتطور الزمان يتطور الفكر الإسلامي بالإجتهاد الذي تستدعيه وتحكمه مصلحه الأمة والأطر العامة للدين.”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“لا تعد .. فما عاد المكان هو المكان .. ولا الزمان هو الزمان .. وكل أبواب هذا الحُب أُغلقها بعدك الرحمن .. -”
“انه سجن الزمان داخل المكان”
“مصطلح (الحكومة الدينية) موهم , فهو تاريخياً ارتبط بمعنى الثيوقراطية أو حكم رجال الدين ، وهو الشيء الذي لم يكن حاضراً في الفكر الإسلامي ولا التاريخ الإسلامي إلا مع نظرية ولاية الفقيه المستحدثة في الفكر الشيعي .فرجال الدين ليسوا مشرعين ولا يحتكرون السلطة ولا السياسة”
“و هكذا جمعنا الزمان و المكان و الشوق أما الزمان و المكان فلا ثبات لهما ، و أما الشوق فلا يورث الا الحزن”