“يحيا الرئيس للأبد ... يحيا هو الفرد الصمدله صِفاتُ ربنا ... لكنه له ولد به نعوذ مِن جَوَىً ... وحاسِدٍ إذا حسدبه نلوذ دائماً ... مِن فاقة ومِن كمدنراه مع عدونا ... يطفح صبراً وجَلـَدلكنه مع كل أهلِ ... أرضِنا كما الأسدنحبه بالطوع أو بالكَرهِ ذلك الرَشَد يعيش في تقشفٍ ... وفي الفلوس قد زهدلذاك ربي خصّه ... أرصدة ً بما حَوَتمكتملٌ وكاملٌ ... لذاك ليس يُنتـَقدالصالحون حوله ... وليس فيهم مَن فسددوماً يصون مالنا ... وصادقٌ إذا وعدقد كان دوماً كادحاً ... والحق مَن جَدَّ وَجَدقد كان دوما نابغاً ... وليس فيه مِن عُقـَـد وذِكْره في صادق ... القرآن فعلاً قد وَرَدواقرأ إذا كذبتني ... آخِر سورة البلد يا رب طـَوِّل عُمرَه وعَهدَه ..... إلى الأبد”

عبد الرحمن يوسف

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرحمن يوسف: “يحيا الرئيس للأبد ... يحيا هو الفرد الصمدله صِفاتُ… - Image 1

Similar quotes

“كان ياما كان كان فيه شهيد كانت نهايته أو بدايته لما يوم حفروا القنالْ خلف شهيد كانت بدايته لما يوم عبروا القنالْ خلف شهيد عاش كالرجالْ حربه اسمها اللقمة الحلالْ كان فيه شهيد عايش سؤالْ مين اللي ماسك دفة المركب و حادف ليه شمالْ؟." مين اللي خرَّب مركِبك يا مصر مين اللي داس الكوخ برجل القصر كان ياما كان كان فيه شهيد رافع علامة النصر يوم كان في عبَّاره ، ويوم في القطر وليله بايت في الدويقه جوَّا بيت من صخـْر وليله جوَّا القسم .. أو في المُعتقل راضي وسعيد خالد سعيد عاش كالرجال سيد بلالكان ياما كان كان فيه شهيد خلف شهيد جاور شهيد كان جد جده كمان شهيد صاحب شهيد ناسب شهيد جوّز بناته الخمسة لولاد الجيران طلعم ولاد عم الشهيد جارهم شهيد عاشُ و ما عاشُ يقاموا القتل في الطوابيرْ ماشيين علي المساميرْ و الكل بيعظّم سلام لعصابة الخنازيرْ" و الظلم فاضْ هات طوبة ياضْ داخلين علينا البلطجية طوال عراضْ راكبين جمال شبه القراضْ حصّلني دوغري عند عب منعم رياض بتقوللي عب منعم رياض؟ مش قلت لك؟ كان فيه شهيد خلف شهيد خلف شهيدطب ايه الجديد؟ ربك يريد!”


“عجبا لعقول ترى الاختلاط في عربة سيدات المترو جريمة .. وفي مدرجات الجامعة تحررا وتقدما!تلك العقول التي ترى التحرش في الشارع جريمة .. وفي الأفلام والأغاني فنّا وإبداعا!تلك العقول التي ترى الحرية الشخصية أن "ترتدي" الفتاة ما تريد .. بينماليست من الحرية الشخصية أن "ينظر" الولد إلى حيث يريد!تلك العقول التي ترفض الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حين تطلب من فتاة لا تعرفها أن ترتدي الحجاب .. بينما تعتبره شهامة ورجولة إذا ضربت ولدا لا تعرفه وسألته لماذا تنظر للفتاة هكذاتلك العقول التي تفرق بين الذنب والذنب .. فتقبل التبرج والسفور لأنهم مستمتعون به .. بينما ترفض التحرش والتطاول لأنهم متضررون منه!إنّ الله حرّم التحرش على الرجال والتبرج على النساء والفجور على الإعلام والتغييب على التعليملو كان هؤلاء صادقون مع أنفسهم لأنكروا الحرام كل الحرام .. وأحلوا الحلال كل الحلالالمنظومة الأخلاقية الإسلامية كتلة واحدة .. أي انحراف فيها له أثاره الجانبية .. هم يحاولون معالجة الأثر الجانبي .. ويتركون المرض الأصيل!كونوا صرحاء مع أنفسكم ..(( أنتم لا تبحثون عن مجتمع يكفل حرية الإنسان .. أنتم تبحثون عن مجتمع يكفل حرية المعصية دون أن تصيبكم أثارها الجانبية ! ))”


“لو عادت الأيامُ بي سأسيرُ فوقَ جميع خُطواتي فَلستُ بنادمٍ .. وإعادةُ الأيامِ تجعلني أرى مُستقبلي مُستقبلاً مِن ذكرياتِ .. !”


“تُرى كيف تكون فاعلة ذلك الحرام؟ أو على وجه الدقة: كيف تكون الزانية؟ ما من مرة ذُكرت أمامه الكلمة إلا واقشعر بدنه، مع أنه كان له - مثلما لمعظم الناس - علاقات قبل أن يتزوج وحتى بعد أن تزوج. ولكن كأنما كان يستبعد أن يوجد نساء في العالم يخطئن مثلما تخطيء النساء معه، وكأنما مَن أخطأن معه لسن زانيات. الزانيات هن مَن يخطئن مع غيره.”


“أفهمَني أنه كان، وسيظلّ دوما، حولي، وأن العالم الحقيقي إنما هو في داخلي، وليس في الوقائع التي تثور وتهدأ، وتنتهي لتبدأ أو يبدأ غيرها .”


“مع مها كان معزولًا, مع الكتابة كان معزولًا, مع المال والمقتنيات كان معزولًا, مع مارت كان معزولًا لكنه كان قد تعب العزلة...ربما, ربما!...ما لم يقله أبوه يعرفه هو, عزلته بالأصل زهد, نظرة إلى الحياة كنظام موقت, وعمره لم يعنِ له الموقت شيئًا.هو وحده يعرف متى أدرك تكون العزلة فيه, ورآه ينمو بحزن لا يستطيع تجاهه شيئًا.لماذا تركه الله؟! وقتها...وقتها! يعرف هو منذ فقد أيام الله وعى العزلة.”