“عفوا تعف نساؤكم في المحرم,,وتجنبوا مالايليق بمسلمان الزنا دين فأن اقرضته,,كان الوفا من اهل بيتك فاعلم”
“تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعةفإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعهوإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تعط طاعه”
“إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا صديق صدوق صادق الوعد منصفا”
“اكثر الناس في النساء وقالواان حب النساء جهد البلاءليس حب النساء جهد البلاءولكن قرب من لا تحب جهد البلاء”
“ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ والعودُ في أرضه نوعً من الحطب فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ”
“أري الغر إذا كان فاضلاترقي علي رؤوس الرجال ويخطبوإن كان مثلي لا فضيلة عندهيقاس بطفل في الشوارع يلعب”
“إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتـي = ألذ و أشهى من غوىٍ أعاشره وأجلس وحدي للعبادة آمنـاً = أقر لعيني من جليسٍ أحاذره”