“أنتَ طريقتُكَ في الحب وليس من تُحب. أي أنك تعادل عطاءك، قيمتك تقاس بعطائك وليس بجحود من لا يبادلك الحب، ماهيتنا تتحدد بالطريقة التي نُحب بها.”

رجاء عالم

Explore This Quote Further

Quote by رجاء عالم: “أنتَ طريقتُكَ في الحب وليس من تُحب. أي أنك تعادل عطا… - Image 1

Similar quotes

“هل نفقد الرؤية حين ينادينا الحب لنخرج من ذواتنا؟في الطريق بين الأنا والآخر ..لحظة عمى..قد نتجاوزها أو تلازمنا ..فتطمس من حولنا الكون...واحدٌ بصير..والآخر أعمى..أَهكذا تتم تركيبة الحب؟؟؟”


“هل نفقد الرؤية حين ينادينا الحب لنخرُج من ذواتنا؟ في الطريق بين الأنا والآخر لحظة عمى قد نجتازها أو تلازمنا فتطمس من حولنا الكون!”


“آدم، الرجلُ مخلوقٌ من طين من مادة باردة ميتة مصمتة، بينما حواء المرأة مخلوقة من ضلع آدم، من مادة حية من لحم ودم ونبض، لذا تجيء استجابتهما مختلفة تمامًا للحب، استجابة اللحم والدم غير استجابة الطين. من هنا تجيء احباطات الحب بين طينٍ ولحم!”


“أليس آسرا أن يُبرمج الواحد منا ليكون طفلا ولا يفهم الكثير من أحوال الكبار، فقط هذه الرغبة، رغبة أن تُحبَّه. بأي سحرٍ يمكن لنا نحن البشر الاستسلام لمثل هذا الحب البالغ البساطة، الحب الأولي، مثل أولية حاجتنا إلى الغذاء والنوم والموت.”


“ذهب إليها بيركن وأخذها بين ذراعيه كشيء من متعلقاته، كانت جميلة برهافة لدرجة لم يكن يُطيق النظر إليها. مغسولة بالدمع كانت الآن جديدة .. مخلوقة بكمال نورٍ داخلي .. يُدرك أن من المستحيل أن تفهم أورسولا الشعور بالجميل هذا الذي فاض ليتلّقاها في روحه، والسعادة المتطرفة التي تأتيه من إدراكه لذاته كحي وأهلٍ للاتحاد بها، هو ... كان يتألق فيها لأنه وفي ذرة الإيمان الوحيدة التي يملكها كان القرين الملائم لها ..”


“نعط ظهورنا للكلام والثرثرة. دعنا نتكلم كمن يضيع داخل غابة: لا تدّعي أنك تفهم الغابة التي تأخذك، لكنك تسير، تغوص قدماك في طينها المبلل بالمطر، وتمس جبينك أغصانها المحملة بأنداء البارحة، وتطالع وجهك روائح براعمها وخضرتها التي تُمس، ويستسلم لنداءاتها ونسائمها الخفية..”