“(مقطع من كتاب "لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل ")...تعريف "استنزاف الزميل الفصيل" :هي اللحظة التي تترك فيها خصمك ليطلق هرمون ذكورته في عروقه لينتشي كطاووس في موسم التزاوج ..وتتميز تلك اللحظة بأربعة أعراض :اتساع بؤبؤ العين،تطاير اللعاب من الفم،شماتة مفرطة تطل من العينين.”
“تعريف استنزاف الزميل الفصيل هي اللحظة التي تترك فيها خصمك ليطلق هرمون ذكروته في عروقه ليتنتشي كطاووس في موسم التزاوج.”
“لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل.”
“من كتاب (لذة الفيل في استنزاف الزميل الفصيل)..(.. هناك شخص تعي تماما أنه -بلا جدال- سيمزقك غلا بعد طعنك,ثم يضع في زهو بصمات كفه ملطخة بدمائك على حائط بطولاته,ولن يكتفي حتى يسلخك حيا بسكين خشبي قبل أن يفرش جلدك على الأرض سجادة لضيوفه،سيضع نابك فخرا في سلسلة على صدره ويصنع من جمجمتك منفضة لسجائره.)لم تعطيه فرصة الاستمتاع بكل تلك ال"Options" مجانا ؟لم لا تغلق عينيه ببصقتك أو تحشر في حلقه نعل حذائك ؟”
“الحب يبدأ في اللحظة التي تسجل فيها امرأة دخولها في ذاكرتنا الشعرية من خلال عبارة.”
“يا رجــل ! أنا اسرق هذه اللحظات من الزمن . أغافل القدر . أخادعه, أتظاهر انني في حالة عادية من الحالات البشرية . في حالة أكل او نوم أو عمل أو كتابة أو قراءة . في اللحظة التي يكتشف القدر فيها أني في حالة سعادة , في حالة حب, في اللحظة ذاتها , سوف يسرقك القدر مني أو يسرقني منك . في اللحظة التي أقول لك فيها " حبيبـــي" سوف ينتهي كل شيء . في الثانية التي اقولك لك فيها " أحبــك" سوف يزول”