“هَذا الزمَانُ تعفـَّنتْ فيهِ الرُّءوسُ وكـُلُّ شَىءٍ فى ضَمائِرها فسَدْ إنْ كانَ هَذا العَصْرُ قدْ قطعَ الأيادِىَ والرّقابَ فكيفَ تأمنُ سُخط برْكان ٍ خَمَدْ”
“أنا و خَيبتي و هَذا اللَيلِ الطَويل !”
“كَم يَكفي مِنَ الدِماء، حَتّى يَخرسَ هَذا الوَطَن؟!”
“لِماذا هَذا المَساء أشعر بِكَ أَقرب إليَّ مِن أَنفاسي..!”
“تعَالُوا لنَقتَسِمَ هَذا العَالَم خُذُوا كُلَّ شَيءٍ واترُكُوا لي قَلبَ أُمِي !”
“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”