“ليس هذا مللاً! إنه التعب الباهظ الذى تسببه الجهود المهدورة!”

صبا الحرز

Explore This Quote Further

Quote by صبا الحرز: “ليس هذا مللاً! إنه التعب الباهظ الذى تسببه الجهود… - Image 1

Similar quotes

“صوته المجروح هذا عبث فى داخلى و لم يُعد ترتيبى مطلقاً، إنه وقع رجل غير رتيب على امرأة لم تظفر يوماً إلا باشيائها الرتيبة، و حدودها المغلقة و قوانينها الصارمة، هذا ما يجيد الرجل أن يفعله و لا يُزاحم فيه، أن يجعل من المرأة امرأة، و لا سوى ذلك.”


“كبرت كثيراً هذا العام، كبرت أكثر من ثلاثمئة و خمسة و ستين يوماً، تماهيت مع انكساراتى، و تساويت مع خيباتى، و تصالحت تماماً مع قابليتى للهزيمة، و خرجت منه ليس كما دخلت إليه. كان هذا عام وهنى، عام حصاد يبابى، عام الخراب و الروح المعطوبة، و الغرغرينا فى أطراف القلب.”


“هذا بالضبط ما يفعله الموتى، يتخفون بغيابهم و يستحيلون ظلاً خفياً و مباشر الانعكاس على كل التفاتات حياتنا. حسبت أن الوقت يرمم تصدعنا، ليس النسيان و إنما استعادة حيواتنا لحراكها الأول و تخطيها انكسار الغياب، و تكفلت الأيام باثبات العكس، أليست معادلة محيرة الحل فعلاً؟”


“ما المخيف أصلاً فى أن نختلف؟ ألأننا نشكل عاصفة من علامات استفهام، تتحرك فى فضاء خامل، لم يسبق أن عرف ماهية التساؤل أو كينونة الاختلاف؟ ألأننا نطلق كثافة من الحضور ليس معترفاً بها على خريطة الأرض؟ ألأننا نخترق قانوناً غير معلن، يقتضى التعتيم على مغايرتنا عن النسق الأعم و الوحيد الذى يعرفه الآخر، و عن كل ما هو حقيقى و صائب؟”


“كبرت كثيرا هذا العام,كبرت أكثر من ثلاثمئة و خمسة و ستين يوما. تماهيت مع انكساراتي,و تساويت مع خيباتي, و تصالحت تماما مع قابليتي للهزيمة و قدرتي علي الخذلان, و خرجت منه ليس كما دخلت إليه.لم تعد عندي رغبة في أي مكتسبات آنية, أو محافل ضوء, أو أصدقاء جدد. كبرت كما يكبرون!!”


“لستُ كائناً رطباً, البكاء ليس في عداد ميزاتي.”