“يفاجئني الحبُّ مثلَ النبوءة حين أنامْ ويرسمُ فوق جبيني هلالاً مضيئاً ، وزوجَ حمامْيقولُ : تكلمْ !! فتجري دموعي ، ولا أستطيعُ الكلامْيقولُ : تألمْ !! أجيبُ : وهل ظلَّ في الصدر غير العظامْيقولُ : تعلمْ !! أجاوبُ : يا سيدي وشفيعي أنا منذ خمسينَ عاماً أحاولُ تصريفَ فعل الغرامْولكنني في دروسي جميعاً رسبتُ فلا في الحروب ربحتُ .. ولا في السلامْ ..”
“مقتطفات من ديوان أحبك و البقية تأتي للشاعر نزار قباني ------------يفاجئني الحبّ مثل النبوءة حين أنامْويرسم فوق جبينيهلالا مضيئا ، وزوج حمامْيقول : تكلمْ !!فتجري دموعي ، ولا أستطيع الكلامْيقول : تألمْ !!أجيب : وهل ظلّ في الصدر غير العظامْيقول : تعلمْ !!أجاوب : يا سيدي وشفيعيأنا منذ خمسين عاماأحاول تصريف فعل الغرامْولكنني في دروسي جميعا رسبتفلا في الحروب ربحت ..ولا في السلامْ ..”
“عشرون عاماً فوق درب الهوىولا يزال الدرب مجهولافمرة كنت أنا قاتلاًوأكثر المرات مقتولاعشرون عاماً .. يا كتاب الهوىولم أزل في الصفحة الأولى!”
“أنا في مربَّع، إسمُهُ أنتِ.فلا أستطيعُ الهُروبَ الى امرأةٍ ثانيهْ…”
“عندما سافرت في بحرك يا سيدتي.. لم أكن أنظر في خارطة البحر، ولم أحمل معي زورق مطاط.. ولا طوق نجاة.. بل تقدمت إلى نارك كالبوذي.. واخترت المصيرا.. لذتي كانت بأن أكتب بالطبشور.. عنواني على الشمس.. وأبني فوق نهديك الجسورا..”
“لا أستطيعُ التحرّر منكِ…ولا أستطيعُ التحررُ مني…”
“وحين نكون معاً في الطريقوتأخذ -من غير قصد- ذراعيأحسُ أنا ياصديق .بشيئَّ عميق”