“أَكتبُ عَنكَ أَيُّها الغَريبفي محاولةٍ يائسةٍ للتعرِف على كَنه حُبناأكتُب لأنني أجهل, لا لأنني أعرف!”
“أحببتكَ لأنك الغموض،لأنني لا أعرف من أنت،أعرف من ليس أنت!”
“أنتظرك لا لأنني اشتقت إليك فقط، ولكن لأنني اشتقتُ إليَّ أيضاً.. خذيني ولا ترديني فما عدتُ أعرف كيف أملِكُني.”
“يصيبني اضطراب مفاجئ لأنني وأنا أعرف كل شيء عن أمين لا أعرف أمين، أو ربما لا أعرف نفسي. لا أعرف ما تريده رقية من هذه الحياة.اختل الميزان.”
“لأنني أعرف ان موتهم لا يعنيهم ولكن بيوتهم تعنيهم عندما تهدم بيتا فإنك تدفن أربعين أو خمسين شخصا لعدة أجيال”
“الآن علمت أننا معرضات للموت ، بمجرد عبورنا طريق مزدحم ،أو حتى رصيف لا يسلكه إلا التعساء أمثالنا ، على وجه الحياة المقفر ،أطرقت أكتم صيحتي ، " لأنني فتاة ، لأنني فتاة!”